أبوالغيط: موازنة الدولة تصرف في سداد الديون والمرتبات والدعم (فيديو)

توك شو

أحمد أبو الغيط
أحمد أبو الغيط


عرضت فضائية "إكسترا نيوز"، مساء الأحد، فيلم تسجيلي يرصد أراء عدد من المسئولين السابقيين والحاليين عن وضع الدولة المصرية عقب ثورة 30 يونيو.

وقال السفير أحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية، إنه كان يتندر أن يتم وضع إشارات في الدستور المصري السابق تفيد أن ميزانتي التعليم والصحة لا يجب أن تقل عن 25%، معقبا: "منين".

وأشار خلال الفيلم التسجيلي "للتاريخ" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، مساء الأحد، إلى أن هذه البلد تدفع 25% من دخلها خدمة دين، و25% مرتبات، و25% دعم، معقبا: "الدعم مصيبة كبرى.. هيبقا فاضل إيه للتعليم والصحة".



وفي سياق متصل عرضت فضائية "تن"، اليوم الأحد، مقطع فيديو يرصد وقفة نظمتها الجالية المصرية أمام مقر الأمم المتحدة في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك احتفالا بذكرى ثورة 30 يونيو، وتعبيرا عن دعمهم للرئيس عبدالفتاح السيسي.

وحمل أفراد الجالية المصرية، صور الرئيس السيسي، والأعلام المصرية، وهم يغنون مع أنغام أغنية "قالوا إيه".

هذا وقد قال ماجد سعد، رئيس المنظمة المصرية الألمانية، إن ثورة 30 يونيو هى بمثابة العبور الثاني لمصر، مضيفا أن يوم 30 يونيو بمثابة نقطة تحول للمصريين سواء في الداخل أو الخارج، حيث تخلصوا من كابوس الإخوان.

وأشار "سعد"، خلال تصريحات تلفزيونية، إلى أن الجالية المصرية في برلين، وفرانكفورت سيقومون بوقفات اليوم احتفالا بذكرى ثورة 30 يونيو، مؤكدا أن الجالية المصرية في ألمانيا هى الظهير الشعبي المصري داخل ألمانيا، وخط الدفاع الأول.

وأضاف رئيس المنظمة المصرية الألمانية، أنه لو لم يقم المصريين بثورة 30 يونيو كنت مصر ستستقط مثل دول عربية، أو ستتحول لولاية عثمانية.

وفي سياق متصل بعث اللواء خالد عبدالعال، محافظ القاهرة، ببرقية تهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي، بمناسبة احتفال مصر بذكرى ثورة 30 يونيو.

وجاء نص البرقية كالتالي: "يسعدني أن أبعث لسيادتكم بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن مواطني محافظة القاهرة بخالص التهاني بمناسبة الذكرى السابعة لثورة 30 يونيو المجيدة التي ستظل عنوانا لإرادة المصريين للحفاظ على هويتهم والانتصار لوحدتهم في مواجهة من يدعون للفرقة والانقسام، وسيذكر التاريخ عبور سيادتكم بالوطن بكل حكمة واقتدار وإعادة مصر لمكانتها الحقيقية وخلق مناخ آمن للاقتصاد والاستثمار وبناء مصر الحديثة".