"الصحة" تكشف عن نسبة ارتفاع الإصابة بكورونا بين الأطفال

السعودية

بوابة الفجر



أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الجمعة، أنه تم تسجيل 2591 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا المستجد، لتصل إجمالي عدد الحالات إلى 95748 حالة، من بينهم 24490 حالى لا نشطة تزال تتلقي العلاج والرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، ومنها 1412 ف حالة حرجه، وسجل 1651 حالة تعافٍ جديدة، ليصل عدد المتعافين 70616 حالة.

وقالت بأن الحالات المسجلة وعددها 2591 حالة، 46٪من الحالات تعود لسعوديين و54٪ لغير سعوديين، و32٪ من الحالات للإناث، و68٪ ذكور وبلغت نسبة كبار السن في الحالات المسجلة اليوم 4٪، والأطفال 13٪، والبالغين 83٪.

وذكرت وزارة الصحة أن الحالات الجديدة التي سجلت توزعت في عدد من المدن وهي:
الرياض 719 حالة، وجدة 459 حالة، ومكة المكرمة 254 حالة، والمدينة المنورة 129 حالة، والهفوف 102 حالة، والدمام 90 حالة، والخبر 81 حالة، والقطيف 76 حالة، والجبيل 66 حالة، والمبرز 60 حالة، وبريدة 48 حالة، والظهران 45 حالة، والطائف 31 حالة، وخميس مشيط 29 حالة، والجفر 22 حالة، ورأس تنورة 20 حالة، ووادي الدواسر 20 حالة، والدرعية 19 حالة، وينبع 18 حالة، وتبوك 17 حالة، وجازان 15 حالة، والقنفذة 12 حالة، وعرعر 12 حالة، وعنيزة 11 حالة، والبشائر 11 حالة، وبقيق 11 حالة، وأبها 10 حالات، ومحايل عسير 10 حالات، وصفوى 10 حالات، والسحن 9 حالات، والخفجي 9 حالات، وأبو عريش 9 حالات، ونجران 9 حالات، وبللسمر 8 حالات، والخرج 8 حالات، وبيش 8 حالات، وصبيا 7 حالات، ورويضة العرض 7 حالات، وأحد رفيدة 6 حالات، وحائل 6 حالات، والعارضة 6 حالات، والنماص 5 حالات، وتبالة 5 حالات، والدرب 5 حالات، والليث 5 حالات، والعيون4 حالات.

كما بلغ عدد الوفيات 642 حالة، بإضافة 31 حالة وفاة جديدة، وأشارت إلى أن إجمالي عدد الحالات المؤكدة بفيروسCOVID -19 حول العالم بلغت 6658334 حالة وبلغ عدد الحالات التي تم تعافيها وتشافيها 2884308 حالة حتى الآن، كما بلغ عدد الوفيات حوالي 391588 حالة.

وفيما يخص الفحوصات المخبرية في المملكة فقد تم إضافة فحوص جديدة بعدد 21763 فحصًا جديدًا ليصل إجمالي عدد الفحوص المخبرية التأكيدية لهذا الفيروس حتى الآن إلى 908972 فحصًا.

ودعت الصحة الجميع إلى الحرص على غسل اليدين بالماء والصابون، فهو أهم وسيلة للوقاية من فيروس كورونا، كما يلزم على كل شخص عند خروجه من المنزل لبس كمامة سواءً طبية أو قماشية أو غطاء محكم على الأنف والفم، ويستثنى من ذلك من كان بمفرده في مكان مغلق.