دكتورة مريم ميلاد تكتب: الاعتراف بالخطاء "فضيلة"

مقالات الرأي

دكتورة مريم ميلاد
دكتورة مريم ميلاد



نعم "فضيلة كبرى"   
واجهة خطائك وضعة امام "عينك " 
كى تاتى بافضل السبل "لتصحيح الخطاء "
 
(مش عيب انك تغلط )
 "العيب والخطاء الأعظم"؛.. 
 هو عدم "الاعتراف بالأفعال الخطاء "
 او ان ترمى.." أخطائك  على اخرين " 
او انك .."تتمادى بالخطاء وتستمر وتتوغل"  
وتقول انك تملك "الزمام والسيطرة"
.....
اية المقدمة الجامدة دى 
 انتى مش قلتى ليس هذا الوقت المناسب للاعتراض  
قلت ..
 على أمل الا يتم "استفزازنا او استفزاز "((قطاعات اخرى)) بسلب  "مهامها الوظيفية " منها 
 فى مثل مصرى بيقول 
 "(ادى العيش لخبازة حتى لو اكل نصة)" 
تم سلب عدد ليس بقليل من قطاعات التجارة والصناعة واعطائها "لمؤسسة" بعينها 
 فكانت النتيجة احتكار هذة "المؤسسة" للعملية "التجارية والصناعية "دون خبرة كافية و "كفاءات متوسطة " 
أدت الى  
انتاج دون المستوى & ضعف وهروب من هما عمالقة فى هذا القطاع   انحصار حركة راسال المال  
 وتكرار ما سبق فى كثير من التخصصات  
او "الشراكة الإجبارية" فى (المشاريع الاستثمارية )
 والنتيجة" ضعف الاستثمار "
و"هروب المستثمر  "
ف "علم الاقتصاد "يوجد ما يسمى "بالاقتصاد الحر". وتداولت الجملة الى "الاستثمار الحر" 
 اى بدون الاجبار على مجموعة بعينيها فى الشراكة  وهذا يؤدى لمستويات مختلفة من الإنتاج. وتتيح الفرصة لاتساع السوق لكل فئات الاستثمار وحركة راس مال دائرية
 انا مش فاهم حاجة اية دخل دة بالمقدمة !!؟؟؟
 ف "الاعتراف بالخطاء "فضيلة "  
 براحة..،، 
 انا قلت أمهد بموضوع "الاستثمار والاقتصاد"
  لأنة عند "السكوت" عنة "باظت الدنيا"ا 
 فما بالك 
 "بقانون الطوارى الجديد"!!!،، 
 وإعطاء 
"الضبطية القضائية  للقوات المسلحة "
 الا تتوقع من هذا القرار 
 زيادة الاحتقان بين الجيش والشرطة 
 نعم ما اقولة حقيقية
 لم يحدث ف يوم من الايام وبداخل "مصر " خاصة. 
.ؤائم بين هاتين المؤسستين 
(سوف أدافع عن "الشرطة" )واقول 
لم تقصر الى الان وهذة "حقيقة"  وحقهم .،،
 اننا "نشير "لما تفعلة من "تطوير" ف التعامل   وماهو اكثر   ..،،
 وأيضا سوف .."اشفق "على خطورة ما هو تم تكليفة "الى "القوات المسلحة"  
 لا ما تردش عليا وتقولى وحوش وأدها وادود 
 لا والف لا 
 لديهم ما يكفيهم من "(مهامهم الوظيفية)"  فى حماية البلاد  وهذا اهم و(اخطر من "الاستثمار "والطعام"   اما عن كيفية توفير "المياة") عند حدوث الكارثة لكل حدث حديث  هنشوف هيعملوا اية!؟!

 "(اشفق على القوات المسلحة )" 
"(الحملة" الممنهجة )"عليها  وباتت ان تكون "((سلعة للإعلام الخارجي المخالف ))"
 "اشفق عليها" 
 عند اعتراض كلا من "(القضاة "المستثمرين "& "الشرطة "& "الشباب" & "الصيادين "& "المستوردين" &"للأطباء"&..وغيرهم ومابالك "(بقليل الثقافة)"...
 اللى هيقول واكلنها والعة وخنقنونا بالمسلسلات والأغاني  عنهم وأنهم ملائكة والشعب هو الشيطان اللى على طول غلطان 
ماذا لو (فاض الكيل من هدة "الجرعة الزائدة ")
 سوف تؤدى الى .."(الانفجار)"!!!
لماذا تعجل بحالة انفجار؟؟ 
 قادمة لامحال 
 "الوجبة" باتت ان تكون "سامة "
وليس ثقيلة ..!
 "اشفق" عليك يا "صاحب القرار"  
من 
 ("انفجار لن اقول ١٠٠ مليون بل ٨٠ مليون ")
 مقابل عدد اقل بكثير  مما سبق  
"اشفق ".،،عليك عندما يقال هما اللى "بوظوها" هما اللى "خربوها "
 "((وأشفق عليهم حينا ذاك ))"
إن "الجرعة"  كادت ان تكون (مكثفة ) "زائدة"( غير مقبولة )

 اعذرنى اصل انا من 
"المدرسة القديمة" التى تعلمت وترأسخت فى اذهاننا 
 ان "القوات المسلحة " تظهر فى "الشدائد " فقط  
 وأننا نغنى لها عند
 (انتصارها فى "حرب )"لحماية أراضيها وشعبها  
وان كل من بها هو "(انسان لة "طاقة احتمال"  و "قدرة "على تنفيذ "مهامة الوظيفية") فقط 
 الى "صاحب القرار "
((اخشى عليك منك))..!!!!! 
آلا من إفاقة وتقنين كل ما سبق قبل فوات الأوان 
 "آلا من إفاقة لاتاحة "التخصصات "
"آلا من إفاقة "لاختيار "الشخص المناسب ف المكان المناسب " 
 "آلا من إفاقة "لتقنين التشوية الممنهج"
 آلا من إفاقة لعودة 
"القوات المسلحة" (لمهامها الوظيفية) فقط ؟؟؟