انطلاق مؤتمر "أدب الطفل وتعدد الثقافات" بجامعة حلوان
انطلقت اليوم الخميس، فعاليات المؤتمر السنوي الخامس عشر بعنوان: "أدب الأطفال وتعدد الثقافات.. محليًا وعربيًا ودوليًا" بجامعة حلوان، بتنظيم من معمل توثيق بحوث أدب الطفل بالمكتبة المركزية لجامعة حلوان.
ويقام المؤتمر تحت رعاية الأستاذ الدكتور ماجد نجم، رئيس جامعة حلوان، وريادة الأستاذة الدكتورة منى فؤاد عطية، نائبة رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث.
وترأس أعمال المؤتمر، الدكتورة سهير محفوظ المستشار العلمي لمعمل توثيق وبحوث أدب الطفل، وبإشراف الأستاذة سحر محمد بهى الدين مدير عام الإدارة العامة للمكتبات بالجامعة.
وأوضح الأستاذ الدكتور ماجد نجم، رئيس جامعة حلوان، أن المؤتمر هذا العام ناقش الإنتاج الفكري لأدب الأطفال بأنواعه المتعددة، بالشقين الورقي والإلكتروني ويشمل الإنتاج المؤلف والمترجم في مختلف العصور.
وأوضح الأستاذ الدكتور ماجد نجم، رئيس جامعة حلوان، أن المؤتمر هذا العام ناقش الإنتاج الفكري لأدب الأطفال بأنواعه المتعددة، بالشقين الورقي والإلكتروني ويشمل الإنتاج المؤلف والمترجم في مختلف العصور.
ويناقش "نجم" جهود المؤسسات الثقافية وعلى رأسها المكتبات العامة والمدرسية والمراكز الثقافية في تشجيع الإنتاج والعمل على جذب الأطفال للقراءة وكافة الأنشطة المرتبطة بها.
وأشارت الأستاذة الدكتورة منى فؤاد عطية، إلى أن المؤتمر مستمر منذ سنوات عديدة وهذا جهد مميز جدا، حيث أن عنوان المؤتمر هذا العام أدب الأطفال وتعدد الثقافات وهو أساس النهوض بالمجتمع، فلا بد من غرس عادة القراءة لدى الأطفال منذ المراحل المبكرة حتى تصبح القراءة عادة متأصلة مع الطفل طيلة حياته.
وأشارت الأستاذة الدكتورة منى فؤاد عطية، إلى أن المؤتمر مستمر منذ سنوات عديدة وهذا جهد مميز جدا، حيث أن عنوان المؤتمر هذا العام أدب الأطفال وتعدد الثقافات وهو أساس النهوض بالمجتمع، فلا بد من غرس عادة القراءة لدى الأطفال منذ المراحل المبكرة حتى تصبح القراءة عادة متأصلة مع الطفل طيلة حياته.
وأكدت أن المؤتمر يساهم في التعريف بدور أدب الأطفال والإنتاج الفكري المتعدد والمؤسسات الثقافية المهتمة بالمجال على المستوى المحلي والعربي والعالمي في تدعيم ثقافة الحوار والتفاهم بين الشعوب المختلفة ومحاولة فهم الآخر وقبوله.
ومن ناحيتها أوضحت الدكتورة سهير محفوظ، أن سبب اختيار اسم المؤتمر هذا العام، هو المشاكل العالمية التي تحيط بنا في محاولة لتفهم الآخر والتسامح، حيث أن أدب الطفل هو الأساس في نهضة كل الشعوب وضرورة الاهتمام بتعلم الأطفال القراءة في سن ما قبل الدراسة.
وتناولت جلسات المؤتمر في اليوم الأول، موضوعات متعددة منها: (أدب الأطفال في أفريقيا، أدب الأطفال وتعدد الثقافات في مصر، أدب الأطفال في اليمن، أدب الأطفال وواقع أطفال البلدان المتخلفة الكوارث ودور المتطوعين في الحروب، وغيرهم).
ومن ناحيتها أوضحت الدكتورة سهير محفوظ، أن سبب اختيار اسم المؤتمر هذا العام، هو المشاكل العالمية التي تحيط بنا في محاولة لتفهم الآخر والتسامح، حيث أن أدب الطفل هو الأساس في نهضة كل الشعوب وضرورة الاهتمام بتعلم الأطفال القراءة في سن ما قبل الدراسة.
وتناولت جلسات المؤتمر في اليوم الأول، موضوعات متعددة منها: (أدب الأطفال في أفريقيا، أدب الأطفال وتعدد الثقافات في مصر، أدب الأطفال في اليمن، أدب الأطفال وواقع أطفال البلدان المتخلفة الكوارث ودور المتطوعين في الحروب، وغيرهم).
