"الفجر الفني" يحاور الإعلامية اللبنانية أنابيلا هلال بعد ترشيحها لتقديم "ذا فويس سينيور

الفجر الفني

أنابيلا هلال
أنابيلا هلال


موهبة تحظى بالمقومات الأساسية التي تبرهن على أنها إعلامية ناجحة، لها حضور يسحر كل من يراها على الشاشة، لديها قدر كبير من المعرفة والثقافة، واللباقة والذكاء وحسن التصرف مع المواقف المفاجئة على الهواء، تعشق الكاميرا وجهها، ولاننسى إطلالاتها التي تنتظرها عدد كبير من الفتيات كي يستوحين كل ماهو جديد في عالم الموضة، حديثنا عن مقدمة برنامج ديو المشاهير اللبنانية أنابيلا هلال.

وإنفرد الفجر الفني بإجراء حوار معها وذلك بعد ترشيحها لتقديم برنامج ذا فويس سينيور وذا فويس كيدز، وفتحت أنابيلا لنا من خلاله قلبها وتحدثت عن أمور كثيرة.

وإلى نص الحوار..

في البداية.. ما الذي جذبك لقبول تقديم ذا فويس سينيور؟

أكثر شئ جذبني لتقديم ذا فويس سينيور هو المبدأ الذي يؤمنون به وهو أن الأحلام حتمًا ستتحقق ولا يعطلها أي شئ حتى لو كان كبر السن، فلن يقف حائلًا أمام الأحلام، فالإصرار هو الذي يحقق الأماني.


من خلال تواجدك بالحلقات.. حدثينا عن المواهب المشتركة في الموسم الأول؟

المواهب أكثر من رائعة والأصوات قوية جدًا ومميزة، ومتنوعة ما بين الجبلي والطربي والرومانسي الحنون.


وماذا عن كواليس العمل؟

في الكواليس شعرت بسعادة شديدة، ولاسيما مع وجود أعضاء لجنة التحكيم والذين دعموا المواهب بشكل كبير ووعدوهم بمرافقتهم حتى بعد إنتهاء البرنامج.


هل صادفتك مواقف طريفة خلال التصوير؟

بالطبع هناك مواقف طريفة جدًا حدثت معي ولكن سأتركها مفاجأة أمام الجمهور حين عرض البرنامج.


لاحظنا مؤخرًا ظهور موضة ازدواجية المهن.. فالممثل أصبح مقدمًا للبرامج والمطرب دخل مجال التمثيل.. ما رأيك فيها؟

من وجهة نظري أن كل إنسان من حقه أن يجرب، وسأتحدث عن نفسي، كنت أعمل في مجال المحاماة والحقوق ولكني دخلت إلى عالم تقديم البرامج، وعلى كل شخص الاستمرارية لكي ينجح.


ما هي مقومات المذيع الناجح من وجهة نظرك؟

أن يكون صادق فيما يقدمه ومحب للآخرين، وأن يتمتع بذكاء كبير، والأهم من ذلك أن يتقبله الجمهور.


هل هناك عدة مواقف صعبة أو محرجة فاجئتك من قبل على الهواء مباشرةً؟

نعم تحدث لي الكثير وأتعرض لعدة مفاجآت على الهواء مباشرة، ومن أهمها اختلاف ترتيب الأسماء الموجودة معي عن الموجودة بالحلقة، أو عطل مفاجئ في السماعة، أو وجود بعض التعديلات الطارئة، وغيرها.


هل أنت مع عمليات التجميل أم لا؟

بالطبع، نعم أوافق على الخضوع لعمليات التجميل وأؤيدها.