"بيطري الإسماعيلية" يُنظم ندوة عن الوقاية من إنفلونزا الطيور
نظمت مديرية الطب البيطري في محافظة الإسماعيلية، بالاشتراك مع إدارة القنطرة شرق الزراعية ندوة حقلية عن "إنفلونزا الطيور وطرق الوقاية منها" بقرية جلبانة.
حضر الندوة الدكتورة سهير قاسم، مدير إدارة إرشاد الطب البيطري، والدكتورة دينا رشدي وكيل الإدارة، والمهندس محمد فؤاد مدير المكافحة بالإدارة الزراعية.
وقالت الدكتورة سهير قاسم، إن مرض إنفلونزا الطيور منتشر منذ عام 1901 في العالم، لكنه موجود فى مصر من سنة 2006، مشيرة إلى الأعراض الخاصة بالطيور المصابة هي: "لا تأكل، وريشها منفوش، ولا يتحرك، ولا تبيض، ويوجد تورم في العرف والدلايات وإحمرار قد تصل إلى حد الزرقة والقدمين، وإسهال، والبط يكون حامل للمرض ولا تظهر عليه اي أعراض لمناعته القوية".
وأكدت قاسم أن المرض ينتقل مرض إنفلونزا الطيور عن طريق "زرق وإخراجات الطيور لأنه يتكاثر في الجهاز الهضمي للطائر، وأسواق الطيور، والاختلاط مع الطيور باليد والملابس، وعلى الأحذية التي يتم التعامل بها مع الطيور، لافته إلى أن الفيروس يكمن 3 أشهر في إخراجات الطيور، حيث أن جراما واحدا منه يحتوي على مليون وحدة فيروس يصيب الطيور.
وأوضحت الدكتورة دينا، أن مرض إنفلونزا الطيور مرض معدي يسببه فيروس يصيب أغلب أنواع الطيور الدجنة المائية والبرية خاصة الدجاج والبط، والديك الرومي، نتقل العدوى بين قطعان الدواجن عن طريق تلوث العلف ومياه الشرب بإفرازات الأنف وبراز الطيور المصابة، وكذلك تلوث أدوات العنابر والملابس وتتم أحيانا عن طريق القوارض.
وأضاف المهندس نفادي، أن طرق تربية الدواجن البيضاء، وضرورة شرائها من مصدر موثوق منه، للتأكد من حصولها على التطعيمات اللازمة لها، واستعرض الاحتياطات اللازمة اتخاذها في أماكن التربية، وكيفية التعامل مع الدواجن من بداية التربية إلى نهايتها، والحرارة اللازمة في مكان التربية لضمان حياة وصحة الكتكوت.
وأكدت قاسم أن المرض ينتقل مرض إنفلونزا الطيور عن طريق "زرق وإخراجات الطيور لأنه يتكاثر في الجهاز الهضمي للطائر، وأسواق الطيور، والاختلاط مع الطيور باليد والملابس، وعلى الأحذية التي يتم التعامل بها مع الطيور، لافته إلى أن الفيروس يكمن 3 أشهر في إخراجات الطيور، حيث أن جراما واحدا منه يحتوي على مليون وحدة فيروس يصيب الطيور.
وأوضحت الدكتورة دينا، أن مرض إنفلونزا الطيور مرض معدي يسببه فيروس يصيب أغلب أنواع الطيور الدجنة المائية والبرية خاصة الدجاج والبط، والديك الرومي، نتقل العدوى بين قطعان الدواجن عن طريق تلوث العلف ومياه الشرب بإفرازات الأنف وبراز الطيور المصابة، وكذلك تلوث أدوات العنابر والملابس وتتم أحيانا عن طريق القوارض.
وأضاف المهندس نفادي، أن طرق تربية الدواجن البيضاء، وضرورة شرائها من مصدر موثوق منه، للتأكد من حصولها على التطعيمات اللازمة لها، واستعرض الاحتياطات اللازمة اتخاذها في أماكن التربية، وكيفية التعامل مع الدواجن من بداية التربية إلى نهايتها، والحرارة اللازمة في مكان التربية لضمان حياة وصحة الكتكوت.
