حقيقة زواج طارق العريان من نسرين طافش!

الفجر الفني

نسرين طافش وطارق
نسرين طافش وطارق العريان وأصالة


كشف المخرج طارق العريان، زوج الفنان السورية أصالة نصري، حقيقة زواجه من مواطنها الفنانة نسرين طافش، موضحًا أنه لا صحة لما تم تداوله عبر المواقع الإخبارية خلال الأيام الماضية، إلا أن "العريان" لم يحسم الشائعات حيال تدهور علاقته بزوجته الفنانة أصالة.

وقال "العريان" في تصريحات تلفزيونية لبرنامج "عروب وود"، إنه لا يركز فيما يقال عنه في مثل هذه الأمور الخاصة، مبينًا: "على مدار السنوات بنسمع حاجات زي دي بس أنا من الناس اللي مبتركزش في الحاجات دي".

موقف نسرين طافش

كان للفنانة السورية نسرين طافش، موقف بشأن اتهامها بأنها السبب وراء خلافات وقعت بين أصالة نصري وزوجها المخرج طارق العريان، حيث اعتقد الجمهور بأنها بأنها الممثلة الشابّة التي يقال أنها من ارتبط بها طارق العريان، وتم الزج باسمها كثيرًا في هذا الأمر.


وخرجت نسرين طافش، عن صمتها قائلًة إن أصالة سبقتها في الرد وهذا يكفيها بإزاحة التهمة عنها مشددًة على أن كل الفنانين يتعرضوان للشائعات وخاصًة عندما يكون اسم الفنان المتداول له قيمة فنية ويحظة بنجومية أكبر من غيره وهذا يساهم في انتشار الشائعات.

وأضافت "طافش" خلال تواجدها في في احتفالة تتويج ملكة جمال مصر "الكون" لعام 2019 قائلًة: "رد الفنانة أصالة كافي لأنها نفت الموضوع"، واصفًة من يروجون الشائعات بالقول: "هما فعلًا ناس فاضيين".


أصالة والرد الحاسم

حسمت الفنانة أصالة نصري الجدل بشأن أنباء وجود خلافات مع زوجها المخرج طارق العريان وأنها صلت إلى حد الانفصال بينهما لافتًة إلى أنّ كل ما يتم تداوله لا صحًة له وللتوضيح أكدت أن ما حدث بينهما مجرّد خلاف بسيط.

وقالت أصالة عبر حسابها على "إنستجرام": "لا أسمح لأحد بأنّ يتناول علاقتي الخاصّه بزوجي وأبو أولادي، وأرجو من الجميع عدم اختلاق قصص، لها سوء الصّدى على نفوس وأعين أولادنا ، مثلنا مثل الجميع نختلف، ولكنّ ونحن في أوج خلافنا (العادي)، نكنّ لبعض كلّ مشاعر الاحترام والفخر".

واستطردت الفنانة السورية قائلًة: "فكل منا فعل سحرًا بحياة الآخر، وارتبطنا بأذهان الناس اثنان بكيان واحد وبيننا شراكة ونجاح وأصدقاء وقبل كلّ ذلك أولادنا، وكرامته منّ كرامتي وهو لمّ يخذلني وأنا لن أخذله ، وقد صان عشرتي وتحمّل انشغالي وتغاضى عنّ عيوبي ويرى محاسني".

وشددت قائلًة: "خلافنا دائمًا بسبب انشغالنا، ولا شيء أكثر، إن كان هناك خبرًا لمّا ترددت بإخباركم، شكرًا لسعة صدركم وأرجو مراعاة مشاعري".