"تعددت الأسباب والموت واحد".. 10 نجوم انتهت حياتهم بالقتل

قتلت على يد زوجها، ووصفت هذه الجريمة وقتها بـ"المذبحة" فقتلت الفنانة التونسية ذكرى، في شقتها بالقاهرة، على يد زوجها رجل الأعمال أيمن السويدي، حيث قام بإطلاق النار عليها، كما قتل مدير أعمالها وزوجته، وبعد ذلك قام "السويدي" بإطلاق النار على نفسه، وقعت هذه الجريمة فى يوم28 نوفمبر 2003.

وداد حمدي

انتهت حياة الفنانة الكبيرة وداد حمدي "أشهر خادمة في السينما" بصورة شنيعة، فقد وجدت مقتولة بشقتها عام 1994 وتوصلت النيابة لمعرفة القاتل، وهو الريجيسير "متى باسيليوس"، حيث دخل شقة الفنانة الراحلة، وأوهمها بإحضار "ورق" لعمل فني جديد تشاركه فيه، وبعدما استضافته في منزلها، هجم عليها وسدد لها عدة طعنات أنهت بحياتها، وتم الحكم عليه بالإعدام شنقا.

شبهها البعض في بدايتها بالفنانة الجزائرية وردة، لكنلها لم تحظى بشهرة وردة فى حياتها، وصارت حديث الصحف عقب مقتلها على يد عامل في محطة بنزين يمتلكها زوجها، حيث ذهب إليها بمنزلها لكي يستعطفها لتجعله يعود إلى عمله في "البنزينة"، لكنها رفضت ودفعته خارج الشقة، لكنه رأى "سكينا" على المنضدة، وقام بدفعها وسدد لها عددا من الطعنات التى أنهت حياتها.

سعاد حسني

تشابهت نهاية حياة الفنانة ميمي شكيب مع الفنانة سعاد حسني، حيث سقطت من شرفة شقتها، وأكد المقربون من الفنانة الراحلة أنه تم إلقاؤها من الشرفة، وذلك بعد أن قررت "فضح" عدد من رجال النظام السابق، حيث قررت كتابة مذكراتها، وذلك بسبب ابتعاد المنتجين عنها بسبب قضيتها الشهيرة المعروفة باسم "الرقيق الأبيض"وهى اتهامها بإدارة منزلها للأعمال المنافية للآداب وتسهيل الدعارة، ورحلت الفنانة الكبيرة عن عالمنا يوم 20 مايو 1983.

سوزان تميم

المطربة اللبنانية سوزان تميم أثارت حالة من الجدل عقب مقتلها، حيث وجدت مذبوحة داخل شقتها بمدينة دبي، وتم التعرف على قاتلها، الذي استأجره رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى، وهو مدير أعماله "محسن السكرى"، وذلك لخوف هشام من أن يرغمه القضاء البريطانى لدفع نصف ثروته لها بعدما علم بنيتها الابتعاد عنه، وذلك بعد رفعها دعوة قضائية لإثبات زواجها عرفيا منه، ومطالبتها بالانفصال ولأنها تحمل الجنسية "البريطانية"، والسبب الثاني "تعدد علاقاتها وزيجاتها وأخذها لأموالهم وقرروا الانتقام منها"، وفى النهاية ورغم سنوات الحبس التى قضاها "هشام ومحسن" إلا أن السبب الحقيقى غير معروف.

جيلان

في عام 2011، قتل الفنان ومصمم الأزياء محمد داغر، بعدما اصطحبه شاب إلى شقته وقام بقتله، حيث انهال عليه بالسكين، بعد مشاجرة نشبت بينهما، وحكم على القاتل بالسجن لمدة 10 سنوات.