مؤشرات على فوز تشارليز ثيرون بالأوسكار الثانية عن دورها في "Bombshell"
ظهرت النجوم تشارليز ثيرون، ونيكول كيدمان، ومارجوت روبي، والمخرج جاي روش وكاتب السيناريو تشارلز راندولف، في الليلة الأولى من عرض فيلم "Bombshell" في مركز باسيفيك ديزاين، الذي أعقبه لقاء إعلامي.
في وقت سابق من اليوم، قام الممثلون، جنبًا إلى جنب مع النجم المشارك جون ليثجو - الذي يلعب شخصية آيلز - بإجراء سؤال وجواب.
تقوم ثيرون بدور ميجن كيلي، التي تفكر في الإعلان عن مزاعم بأنها تعرضت للتحرش الجنسي من أيلز، وتصور نيكول كيدمان جريتشن كارلسون، مضيفة قناة فوكس نيوز السابقة التي تسببت دعوتها ضد آيلز في سلسلة الأحداث التي أدت في النهاية إلى طرد روبرت مردوخ من فوكس.
من بين الممثلين جون ليثجو في دور آيلز ومارجوت روبي، وهي منتج خيالي يقوم على العديد من النساء اللواتي تعرضن للتحرش من قبل آيلز.
ومع ذلك، يمكن أن يكون ثيرون منافسة خطيرة ل Zellweger. ومن بين الممثلين الآخرين الذين شاركوا في فيلم " قصة الزواج" سكارليت جوهانسون ("قصة الزواج ") وسينثيا إريفو ("هارييت ") ولوبيتا نيونغو ("الولايات المتحدة ") وأوكوافينا ("ذا فارويل "). وقد ولدت ساويرس رونان الطنانة ل "نساء صغيرات، " ولكن سوني وفحص فقط الفيلم لعدد قليل جدا من الناس.
قد ينتهي الأمر بـ كيدمان بترشيحها للفوز بجائزة الممثلة المساعدة. في حين تم الإشادة بعمل روبي وقد يمنحها ترشيحًا ممثلًا مساندًا، فقد تواجه صعوبة في اكتساب الاهتمام لأن لجنة التحكيم قد لا يتعاطفون مع شخصيتها، التي ليس لديها نظير حقيقي في الحياة مثل كيلي وكارلسون.
ومن المقرر أن يتم طرح فيلم Bombshell في دور السينما يوم 20 ديسمبر 2019، وفقا لما ذكره موقع vulture، ويأتى Bombshell وهو فيلم دراما من بطولة عدة نجوم: تشارليز ثيرون، نيكول كيدمان، ومارجو روبى، ليتحدث بشكل أساسى عن رئيس شبكة فوكس نيوز روجر آيلز Roger Ailes، الذي تم طرده بعد مزاعم بالتحرش الجنسى من العديد من النساء.
وفي الإعلان الرسمى الأول لفيلم Bombshell 2019 نشاهد ثلاث ممثلات شقراوات، سبق وأن رشحن لجوائز الأوسكار، في أحد المصاعد، وتلعب نيكول كيدمان Nicole Kidman دور جريتشن كارلسون، وتلعب مارجوت روبى Margot Robbie دور كايلا بوسبيسيل، وهي شخصية خيالية تم إضافتها من أجل أحداث الفيلم.
يذكر أنه في عام 2016 أقامت مذيعة فوكس نيوز السابقة جريتشن كارلسون، دعوى قضائية ضد روجر آيلز Roger Ailes في شهر يوليو، تتهمه فيها بالتحرش الجنسى، ونفى روجر آيلز هذه الاتهامات، وطلبت فوكس من شركة استشارات قانونية إجراء تحقيق داخلى.
وأوردت نيويورك مجازين تقارير عن نساء أخريات قلن إنهن تعرضن للتحرش من جانب إيلز في حالات تعود للستينات من القرن الماضى.
