على غرار مصطفى أبو تورتة لقطات من السينما انتهت بنفس المشهد

الفجر الفني

بوابة الفجر


أثارت حالة من الجدل  مؤخرا على قصة الشاب مصطفى الشهير ب"أبو تورتة"، الذى ترك خطيبته أثناء احتفالهما بخطوبتهما في إحدى قاعات الأفراح بحجة أن خاله مريض، وقام بمغادرة القاعه مع أهله بالتورتة.

هذا المشهد يعيد المشاهد إلى العديد من اللقطات المشابهة لهذا الحدث فى السينما المصرية، وقد حدث أكثر من مشهد ترك فيها البطل خطيبته لعدم الاتفاق بين العائلتين، مع الاختلاف فى طريقة الأداء، لكن هذه المشاهد قريبة من قصة "مصطفى أبو تورتة".

 

 أحمد حلمى فى فيلم "صايع بحر"

يذهب "حنتيره" الذى جسد شخصيته الفنان أحمد حلمى لمنزل خطيبته "نعمة"، التى جسدت شخصيتها الفنانة ياسمين عبد العزيز ووالدتها خيرية أحمد، التى تحاول افساد الخطوبة لعدم قدرته على احضار شقة للزواج، وقام"حنتيره" بمغادرة المنزل ومعه الحلويات والفاكهة التى أحضرها، ويتركها مع" نعمة"، ويطلب منها عدم تناول والدتها منها.

 

محمد هنيدى فى "يا انا يا خالتى"

يذهب "تيمور" الذى يجسد دوره الفنان محمد هنيدى بصحبة والده "ببلاوى" الذى جسد دوره حسن حسنى لخطبة "نوال"، التى جسدت شخصيتها الفنانة دنيا سمير غانم من والدتها فادية عبد الغنى مصطحبين معهم تورتة، ولكنهم يجدون أعمال سحر وشعوزة تفسد الخطوبة، ويغادرون المنزل ومعهم التورتة.

 

إدوارد فى "حسن ومرقص"

تقدم"هانى" الذى جسد دوره الفنان إدوارد لخطبة الفنانة شيرى عادل ابنة "مرقص" الذى جسد دوره الفنان عمر الشريف،  ولكن يحضر" بولس" الذى جسد دوره الفنان عادل إمام، ويؤكد أنه سيتولى الأمر، ويقوم يوسف داوود وابنه إدوارد بمغادرة المنزل ويأخذون الحلويات معهم.

 

لطفى لبيب فى "السفارة فى العمارة"

"شريف خيري" الذى جسد دوره الفنان عادل امام  كان يحتفل بعيد ميلاده مع"داليا شهدى"’، التى جسدت دورها الفنانة داليا البحيرى وعائلتها، وفجأة يحضر لطفى لبيب، الذى جسد دور السفير الاسرائيلى ومعه تورتة عيد الميلاد، وعندما علموا أنه السفير الإسرائيلى قاموا بمغادرة المكان، وغادر لطفى معه التورتة.

 

 محمد سعد فى فيلم "بوحة"

ذهب محمد سعد"بوحة" لخطبة "كوته" التى جسدت شخصيتها الفنانة مى عز الدين من والدتها "الست حلويات" التى جسدت شخصيتها الفنانة لبلبة واصطحب معه "صينية بسبوسة بالمكسرات"، ولكن لبلبة رفضت خطوبة ابنتها له، وقامت بطرده من المنزل بسبب تعاونه مع عدوهم"المعلم فرج "الذى جسد دوره الفنان حسن حسنى، ليقول "بوحة" مقولته الشهيرة "يا عيلة نفرين وطفاية مبقاش إلا انتوا كمان يا بتوع الفشش والبرابير"، ثم قام بأخذ البسبوسة ومغادرة المنزل.