"قسمتي ونصيبي" و"بعتذر له".. أغنيتين جديدتين لـ سمية درويش

الفجر الفني

سمية درويش
سمية درويش


تطرح الفنانة سمية درويش، أغنيتين جديدتين ضمن أغاني ألبومها الجديد، الأولى بعنوان "قسمتي ونصيبي"، من كلماتها وألحانها، والثانية بعنوان "بعتذر له"، كلمات لينا جميل، وألحان ميدو الحلو، وتتعاون فيهما مع الموزع الموسيقي زووم. 

يضم ألبوم سمية درويش الجديد، 8 أغنيات تتعاون فيه مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين منهم: "أحمد علاء، أحمد حسن راؤول، محمد عبد أبو نعمة، إيهاب عبد العظيم، عمرو المصري، حسن سعيد، أما الملحنين عمرو الشاذلى، رامى زهران، محمد شحاته، سيد راضي، رامى عصام، محمد فخرانى، والموزعين محمد شفيق، زووم، محمد الشاعر".

وكان آخر أعمال سمية درويش كليب "متغيرة"، كلمات محمد أبو نعمة، وألحان رامي زهران، وتوزيع محمد شفيق، وإخراج نبيل مكاوي، وعرف الجمهور سمية من أول أغنياتها التى قدمتها وصورتها على طريقة الفيديو كليب مع المخرج جميل جميل المغازى بعنوان "واحشنى بجد صحيح".

وشاركت سمية درويش، خلال الفترة الماضية في مسرحية "سيرة الحب" بشخصية وردة الجزائرية، وشارك في بطولة إيهاب فهمى، مجدى صبحى، مروة ناجى، أحمد عزمى، شيكو، نهلة خليل، أحمد الشريف، والعمل من تأليف أيمن الحكيم، وإخراج عادل عبده.


يذكر أن آخر أعمال الموزع الموسيقى زووم  أغنية "باب موارب" للمطرب مصطفى قمر في ألبوم الجديد، والأغنية كلمات أسامة مصطفى، وألحان سامح كريم، وشارك أيضا بـ 3 أغنيات مع كريم محسن في ألبوم الجديد وهما الأولى "الفرصة مش سعيدة" كلمات هانى صارو ولحن كريم محسن والثانية "لسة حبيبى بستناك" كلمات محمد مصطفى ملك ولحن أحمد يوسف، والثالثة "بلاش تتعشم" كلمات أيمن عز، وألحان كريم محسن.

وكانت احتفلت المطربة الشابة سمية درويش بعقد قرآنها على المخرج نبيل مكاوي مطلع الشهر الجاري.

ونشرت "سمية" صور حفل الزفاف، التي تألقت فيها بفستانها الأبيض.

يذكر أن آخر أعمال سمية هو أوبريت "سيرة حب" الذي يُعرض حاليًا على مسرح البالون، من إخراج عادل عبده، ويشارك في بطولته مروة ناجي، وإيهاب فهمي.

وكانت طرحت المطربة الشابة سمية درويش، برومو أغنيتها التي تحمل اسم "متغيرة"، عبر قناتها الخاصة على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، على أن يتم طرح الأغنية كاملة.

"متغيرة" كلمات محمد أبو نعمة، والحان رامي زهران، وتوزيع محمد شفيق، وإنتاج Boom Box Music، ومن إخراج نبيل مكاوي، وتعد هذه الأغنية بمثابة رجوع قوي لسمية، بعد فترة طويلة من الغياب عن الساحة الفنية.