حكايات مشاهير الفن وسيدات الأعمال داخل الجيم وصالونات التجميل

ياسمين الخطيب
ياسمين الخطيب


1- 18 ألف جنيه فاتورة صبغة شعر مى عز الدين

تتعامل الفنانة مى عز الدين، مع أكبر مصفف شعر فى الشرق الأوسط، ومقره الرئيسى فى لبنان، وذلك مع افتتاح فرعه الجديد بالمهندسين قبل عامين، وهى تتردد شهريًا على الصالون، ومؤخراً أثار مقطع فيديو لها أثناء صبغ شعرها باللون الرمادى إعجاب جمهورها.

مى عز الدين قررت أن تغير لون الصبغة كل شهر مقابل 400 دولار، أى ما يعادل أكثر من 6 آلاف جنيه، بالإضافة لتركيب شعر للحاجبين مقابل 2000 جنيه.

وازداد إقبالها مؤخراً على التغيير خاصة بعد سقوط مسلسلها المصنف بأنه «كوميدى» فى رمضان الماضى، وهو ما أصابها باكتئاب، وجدت علاجه فى تغيير لون شعرها أسبوعيًا حتى وصلت فاتورتها خلال شهر فقط إلى 18 ألف جنيه، اضطرت إلى تسديدها على أقساط رغم أن هذا النظام مرفوض لدى المصفف الشهير، ولكن لكونها زبونة دائمة تم منحها هذا الاستثناء.


2- أنغام تسدد اشتراك الجيم بالتقسيط

تواظب أنغام على الذهاب للجيم بمنطقة التجمع الخامس 4 أيام فى الأسبوع، خاصة بعد زواجها حديثًا، ورغم أن أقل أجر لها فى حفلة داخل مصر يتخطى 400 ألف جنيه، إلا أنها تسدد اشتراك الجيم بالتقسيط، ولاتزال مديونة بمبلغ 20 ألف جنيه لأنها تسدد كل 6 أشهر، ورغم تراكم الأقساط إلا أنها تحرص على التردد على الصالة الرياضية بصحبة فنانتين سورية ومغربية من المقربين لها، وبعد مشاكل زواجها الأخيرة بدأت علاقتها معهما فى التراجع، وفضلت الذهاب بمفردها صباحاً.


3- 12 ألف جنيه لتركيب شعر عمرو يوسف

يمتلك الفنان عمرو يوسف، جاذبية خاصة تجمع المعجبات حوله، حتى بعد زواجه من فنانة سورية شهيرة، وداخل أكبر صالون تجميل بالمعادى حرص الفنان على تركيب شعر أمامى دائم بعد إصابته بالصلع، وذلك قبل أداء دوره فى فيلمه الجديد الذى يعرض حاليًا.

بلغت تكلفة التركيب 12 ألف جنيه، بعد اختياره للشعر الطبيعى الذى يتم تركيبه بتقنية الليزر، وتغيير الصبغة على يد المصفف الشهير، لكن الغريب أنه طلب التكتم على الأمر، خاصة أن الصالون يتردد عليه الكثير من النجوم.


4- شعر وحواجب ياسمين الخطيب

بالرغم من أن الإعلامية والكاتبة ياسمين الخطيب، التى أثارت الجدل مؤخرًا بعد زواجها من مخرج شهير تورط فى قضية آداب، تتسم بالجاذبية بالنسبة للكثير من الرجال، إلا أن الحقيقة فإن خلف الجمال الكثير من الاهتمام الذى تنفق عليه آلاف الجنيهات داخل صالون تجميل أردنى بالشيخ زايد.

فى البداية كانت تضطر للسفر للأردن خصيصًا لفرد الشعر شهريًا بالكافيار مقابل 3 آلاف جنيه، وتجديد صبغته المائلة إلى اللون الذهبى دائمًا بـ 4 آلاف جنيه، بالإضافة إلى تاتو الحواجب الذى تخصص له 2000 جنيه من ميزانية صالون التجميل الذى لا تستطيع الاستغناء عنه، ولكن بعد افتتاح فرعه الجديد بمصر، أصبح الإنفاق أسهل.


5- 30 ألف جنيه شهرياً للعناية الفائقة بمظهر نادية الجندى

لا ينسى جمهور السينما والتليفزيون، أعمال الفنانة نادية الجندى التى يتخطى عمرها 70 عامًا، والتى حققت نجاحًا مرموقًا طوال مشوارها الفنى، ولكن بحكم السن تراجعت أعمالها الفنية ثم انتهت بالاعتزال، لكنها لم تتراجع عن الاهتمام بجمالها ورشاقتها التى تسعى دائمًا لإبرازها عبر صور ومقاطع فيديو على «الإنستجرام» بين الحين والآخر.

وتخصص الفنانة ميزانية تتعدى 30 ألف جنيه شهرياً، للعناية بمظهرها داخل صالون تجميل لبنانى شهير بمنطقة مصر الجديدة، وتختار دائمًا الظهور بـ«لوك» يتناسب مع كل فصل من فصول السنة، ففى الصيف تهتم بالظهور بالشعر الكيرلى الذهبى، وتستخدم كريمات مستخلصة من الذهب، تمنحها لونًا جذابًا تظهره بالتقاط الصور أمام البحر بالساحل الشمالى خلال رحلاتها مع صديقاتها من الوسط الفنى.

وتعانى الفنانة من فوبيا «التجاعيد» أيضًا حيث تصاب بنوبة عصبية تدفعها للصراخ فى وجه كل العاملين إذا لاحظت ظهور خطوط تجاعيد السن على وجهها لاسيما بعد فشل حقن البوتوكس فى إخفاء كافة التجاعيد والترهلات التى يمتلئ جسمها ووجهها بها، فتنفق 10 آلاف جنيه فقط للحصول على كريمات وجه تخفى علاماتها بالنهار وأخرى تخفيها ليلًا، كما تحرص على تلقى العلاج بالفيلر لملئ فراغات الشعر التى تصيبها من الأمام كل فترة مقابل 5000 جنيه داخل الصالون.

ولحرص الفنانة الدائم على مكانتها أمام الناس، تصدر أمرًا بالاتفاق مع مصفف الصالون بمنع تردد الزبائن طوال فترة تواجدها والتى تستغرق أكثر من 6 ساعات، وتدفع مقابل حجز اليوم خصيصًا لها مبالغ تصل إلى 20 ألف جنيه.