نسأل رئيس مارينا العلمين ما حقيقة إيجار شواطئ لمستأجرين تم رفع قضايا عليهم وإعادتهم؟

منوعات

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


 شهيرة النجار

لماذا لم تحصل أندية مصر على ذات فرصة النادى الأهلى فى إيجار فندق فينسيا بالأمر المباشر؟


كنت قد نشرت العدد الماضى حول فندق النادى الأهلى الذى تم استئجاره لهم من إدارة مارينا ونشرت أن عقد الإيجار كان بالأمر المباشر وليس مزايدة علنية وبالتالى يتم حرمان أندية كثيرة من المشاركة فى دخول المزاد مثل أندية الزمالك والشمس والجزيرة واسبورتنج مثلاً والقانون نص على أن ما زاد قيمته على نصف مليون جنيه يجب عمل مزاد عليه والغريب أن بعض أعضاء النادى الأهلى يؤكدون دخولهم لمارينا وبلاج فينسيا عن طريق البوابات بقطع تكت وكارنيه النادى فى حين التعاقد الذى تم إبرامه وأعلنته شركة مارينا العلمين يقول إن البلاج لأعضاء النادى من نزلاء الفندق فقط، نصدق من ونكذب من فى ظل وجود عدم شفافية فى إعلان الأمور وفى ظل وجود من يقول إنه بالفعل يدخل أعضاء النادى الأهلى للبلاج ويحق لهم ذلك ربما غير مكتوب رسمياً ولكن بالبلدى «ودى» تماماً مثل تعاقدات كثيرة على بلاجات ومواصفات خاصة عند التعاقد مثل بلاج لافام هو فى الأصل مخصص لنزلاء الفندق، ورغم ذلك محول منذ سنوات لبلاج خاص وبرسم دخول مرتفع، وكما يحدث فى حمام سباحة مارينا 5 ممنوع الغرباء وممنوع السماعات ورغم ذلك البول مفتوح على البحرى للأغراب قبل ملاك مارينا والحفلات والسماعات والـdj علنى، يجب الإفصاح يا هشام بك زعزوع عن بنود التعاقد مع النادى الأهلى حول الفندق والبلاج وطالما أنه بالأمر المباشر فيجب أن تقام مزايدة تعطى الفرصة لكيانات أخرى بالدخول فيه ولأعلى سعر، وأكرر كنت أتمنى من هشام بك زعزوع أن يرد عليا فيما تساءلت حوله، لكن يعنى مثلاً كان فيه واحد اسمه «هـ.ا» مأجر بلاج ولم يدفع ما عليه وتم رفع دعوى قضائية وأخذ عليه حكم، فلما تولى هشام زعزوع الرئاسة كاملة يتردد فى مارينا تنازله عن الحكم القضائى وتم إدخال «هـ.ا» ذات الشواطئ مرة أخرى فبحق الله يا هشام بك نريد إجابة حول هذا الأمر أيضاً هل أعدت «هـ.ا» لدخول الشواطئ وتنازلت عن القضية؟

وشاطئ سانترونى قامت شركة التعمير باستئجاره من جهاز القرى السياحية وأعادت تأجيره لواحد اسمه «م» ولا يعرف أحد إذا كان الإيجار بمزاد أم بالأمر المباشر؟ ونستكمل العدد القادم بإذن الله ونكتفى بهذا القدر عن مارينا بهذا العدد لإعطاء فرصة فى النشر لأخبار أخرى.