أما عن القصيدة التي ألقاها سبيسي، فكانت باللغة الإنجليزية، للشاعر الإيطالي المعاصر غابرييل تيني، والتي كأنها توصف التمثال الذي من خلفه وتمنحه صوتا.
وكان مكتب المدعي العام قد أسقط الاتهامات والإجراءات الجنائية بشأن اتهامات الاعتداء الجنسي ضد كيفن سبيسي، بعدما رفض الضحية المزعوم الإدلاء بشهادته.
وكان كيفين سبيسي تقدّم بالاعتذار من أنطوني راب لتحرشه به، في بيان شاركه عبر حسابه على Twitter، وأنه يختار الآن أن يعيش كرجل مثلي الجنس.
وكان أنطوني راب، اعترف في لقاء أدلى به أخيراً، بأن كيفين سبيسي حاول أن يغويه جنسيا، وأن يعتدي عليه، أثناء حفل كان مقاماً في شقة سبيسي في مدينة نيويورك الأمريكية، في عام 1986.