أبرزها "اتفاق سوداني على تشكيل مجلس سيادي".. 4 أشياء حدثت وأنت نائم

أكد خالد فودة محافظ جنوب سيناء إن جميع البوابات الأمنية والسياج الأمني بشرم الشيخ تحمل رمز السلام العالمي كرسالة سلام للعالم أجمع ورسالة لمنع الحروب والإضطهاد ضد الإنسانية، مشيرا إلى أن ما يتم على أرض شرم الشيخ من طفرة أمنية حضارية تثبت العراقة وتبرز الجمال والفخامة، بالإضافة إلى طرز الإضاءة وتعتبر إضافة سياحية أخرى بمدينة شرم الشيخ ، إلى جانب الغرف الحديثة الحضارية لرجال الشرطة ودورات المياه الحديثة لرواد المدينة.

وجاء ذلك خلال تفقد المحافظ ، ليلا يرافقه محمود السوليه رئيس مدينة شرم الشيخ ، البوابات الأمنية بمدخل شرم الشيخ دهب وبوابة السفاري، وأثنى فودة على المهندسين والفنيين والعمال والمصممين لتلك البوابات التي تعد صرحا سياحيا.

أصيب شخصان فى حادث سيارتين على طريق إسكندرية الصحراوى، ما أدى إلى توقف حركة المرور وانتقلت أوناش المرور لرفع حطام الحادث، فيما تم نقل المصابين إلى المستشفى، وتلقت غرفة عمليات الإدارة العامة لمرور الجيزة بلاغا من الخدمات المعينة فى طريق إسكندرية الصحراوى بوقوع حادث مرورى، وعلى الفور انتقل رجال المرور إلى المكان لتسيير حركة السيارات.

توصل كل من المجلس الانتقالي العسكري في السودان وقوى الحرية والتغيير إلى اتفاق بشأن تشكيلة المجلس السيادي في البلاد، بعد يومين من المفاوضات المباشرة، موضحا المبعوث الأفريقي في السودان محمد ولد لبات، إن المجلس الانتقالي العسكري وقادة قوى الحرية والتغيير اتفقا على رئاسة مجلس السيادي بالتناوب ولمدة 3 سنوات على الأقل، والتحقيق بشكل شفاف في أحداث العنف، وتشيكل حكومة كفاءات وطنية مستقلة، لافتا إلى اتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها تحسين الأوضاع.

بينما قال قيادي بقوى الحرية والتغيير عمر الدقير، إن أولويات الحكومة المقبلة تحسين الأوضاع ومحاسبة المسؤولين عن سقوط القتلى، موضحا نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي محمد حمدان دقلو، إن الاتفاق لن يقصي أحدا، متوجها بالشكر إلى المبعوثين الأفريقي والأثيوبي والسعودية والإمارات لدورهم الكبير في تقريب وجهات النظر.

كما نوه القيادي في حزب الأمة القومي صديق الصادق المهدي في حديث إلى سكاي نيوز عربية أن الاتفاق يشكل بشرى كبيرة للشعب السوداني، مشيرا إلى أن تجاوز الصعوبات يحتاج إلى الثقة التي كانت مفقودة، وأن الاتفاق سيشكل مدخلا لكل تلك المشاكل والعقوبات.

يستعد الفلسطينيون في قطاع غزة، لاحتجاجات جديدة ضمن مسيرات العودة المستمرة للأسبوع 65 على التوالي، في وقت أعلنت فيه إسرائيل عن "تسهيلات" جديدة، حيث دعت الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار في غزة، أهالي القطاع إلى أوسع مشاركة في فعاليات اليوم التي ترفع شعار "بوحدتنا تسقط المؤامرة".

وأكدت الهيئة، في بيان صحفي لها على مواصلة المسيرات حتى تحقيق جميع أهدافها وعلى رأسها إنهاء حصار غزة وإسقاط "صفقة القرن" الأمريكية لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وانطلقت مسيرات العودة في 30 مارس 2018، باحتجاجات اسبوعية كل يوم جمعة للمطالبة برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منتصف عام 2007، واستشهد فيها أكثر من 300 فلسطيني.