حاكم الشارقة يتلقى برقيات تعزية بوفاة نجله الشيخ خالد بن سلطان القاسمي

عربي ودولي

حاكم الشارقة
حاكم الشارقة


تلقى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، برقية تعزية ومواساة، من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية، بوفاة المغفور له نجله الشيخ خالد بن سلطان القاسمي.

 

وأعرب خادم الحرمين الشريفين لصاحب السمو حاكم الشارقة ولأسرة الفقيد عن بالغ التعازي وصادق المواساة سائلا المولى تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته وأن يحفظ حاكم الشارقة من كل سوء.

 

وتلقى صاحب السمو حاكم الشارقة، برقية تعزية ومواساة، من جلالة السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان ، بوفاة المغفور له نجله الشيخ خالد بن سلطان القاسمي.

 

وأعرب سلطان عمان عن خالص تعازيه وصادق مواساته، داعيا المولى القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم سموه وأفراد أسرته كافة، الصبر والسلوان.

 

كما تلقى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي ، برقية تعزية ومواساة، من صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الصباح أمير دولة الكويت، بوفاة المغفور له نجله الشيخ خالد بن سلطان القاسمي.

 

ودعا أمير الكويت المولى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم صاحب السمو حاكم الشارقة والأسرة الكريمة جميل الصبر وحسن العزاء.

 

وتلقى صاحب السمو حاكم الشارقة، برقية تعزية ومواساة، من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، بوفاة المغفور له نجله الشيخ خالد بن سلطان القاسمي.

 

وأعرب جلالته في برقيته عن خالص تعازيه وصادق مواساته بوفاة نجل صاحب السمو حاكم الشارقة .. سائلا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم سموه الصبر والسلوان.

 

كما تلقى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، برقية تعزية ومواساة، من جلالة الملك عبد الله الثاني عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، في وفاة المغفور له نجله الشيخ خالد بن سلطان القاسمي.. معربا جلالته عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة بهذا المصاب الأليم .. سائلا الله جلت قدرته أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وغفرانه وأن يلهم صاحب السمو حاكم الشارقة وأسرته الكريمة جميل الصبر وحسن العزاء.

 

وتلقى صاحب السمو حاكم الشارقة برقيات تعزية مماثلة من رؤساء ومسؤولي عدد من المؤسسات الأكاديمية والثقافية والنقابات المهنية والمنظمات الدولية.