حزب "زيلينسكي" الأوكراني يواصل استطلاع الرأي قبل الانتخابات البرلمانية
يواصل الحزب الذي شكله الرئيس الأوكراني "فولوديمير زيلينسكي"، الذي تولى منصبه الشهر الماضي زمام المبادرة في استطلاع للرأي نشر اليوم الأربعاء قبل الانتخابات البرلمانية المبكرة المقرر إجراؤها في 21 يوليو.
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته مجموعة الأبحاث ريتينج في الفترة من 20 يونيو إلى 24 يونيو، أن حزب "زيلينسكي" حظي بدعم 37.3٪ من الناس الذين قالوا إنهم سيصوتون.
وقد حصل حزب زيلينسكي على 36.9٪ في استطلاعه السابق الذي تم في الفترة من 8 إلى 12 يونيو.
ويسيطر على البرلمان المنتهية ولايته الذي طرده زيلينسكي بعد فوزه الساحق في الانتخابات في أبريل، من قبل الموالين لسلفه المهزوم "بترو بوروشينكو" الذي يقوم بحملة على بطاقة مناهضة للفساد مؤيدة لأوروبا، ولكن لا يوجد به مشرعون في الوقت الحالي.
وتمكن حزب جديد آخر تم تأسيسه الشهر الماضي من قبل مغني الروك الأوكراني "سفياتوسلاف فاكارتشوك" من زيادة دعمه 6.9٪ مقابل 6.4٪ وفقًا للاستطلاع السابق، وحصل على المركز الثالث بعد منصة المعارضة بنسبة 9.9٪.
من بين القوى السياسية الأخرى التي ترى أنها قادرة على التغلب على عتبة الخمسة%، ويوجد حزب "بوروشنكو" للتضامن الأوروبي بنسبة 5.9٪ وحزب رئيس الوزراء السابق والمرشحة الرئاسية "يوليا تيموشينكو" التي حققت 5.8٪.
وقال ريتينج إنها قابلت 2000 ناخب في جميع المناطق، باستثناء شبه جزيرة القرم.
ويتم انتخاب نصف المقاعد البالغ عددها 450 في البرلمان الأوكراني من خلال قوائم الأحزاب والنصف الآخر في الدوائر الانتخابية ذات العضو الواحد.
القضية الأكثر إلحاحا في أوكرانيا هي الصراع مع جارتها روسيا، التي ضمت منطقة القرم في عام 2014. وقال زيلينسكي إن مهمته الأولى هي تحقيق وقف إطلاق النار.
من بين القوى السياسية الأخرى التي ترى أنها قادرة على التغلب على عتبة الخمسة%، ويوجد حزب "بوروشنكو" للتضامن الأوروبي بنسبة 5.9٪ وحزب رئيس الوزراء السابق والمرشحة الرئاسية "يوليا تيموشينكو" التي حققت 5.8٪.
وقال ريتينج إنها قابلت 2000 ناخب في جميع المناطق، باستثناء شبه جزيرة القرم.
ويتم انتخاب نصف المقاعد البالغ عددها 450 في البرلمان الأوكراني من خلال قوائم الأحزاب والنصف الآخر في الدوائر الانتخابية ذات العضو الواحد.
القضية الأكثر إلحاحا في أوكرانيا هي الصراع مع جارتها روسيا، التي ضمت منطقة القرم في عام 2014. وقال زيلينسكي إن مهمته الأولى هي تحقيق وقف إطلاق النار.
