8 معلومات لا تعرفها عن يوسف السباعي في ذكرى يوم ميلاده

الفجر الفني

بوابة الفجر


سجل التاريخ اسمه بحروف من نور، وحفر في وجدان الجميع، نظرا لموهبته في المجالات المختلفة، من ثقافة لسياسة لصحافة، تجده يبدع لتوثق أعماله الأدبية في الأفلام والمسرحيات، ويبقى اسمه خالدا، إنه الأديب يوسف السباعي الذي تسبب قربه وحبه للرئيس الراحل أنور السادات.

وترصد "الفجر" 8 معلومات لا تعرفها عن الأديب يوسف السباعي في ذكرى ميلاده.

1. يوسف السباعي من مواليد 17 يونيو 1917 في الدرب الأحمر بالقاهرة.

2. تخرج السباعي في الكلية الحربية في سنة 1937م، ومنذ ذلك الحين تولي العديد من المناصب منها التدريس في الكلية الحربية. في عام 1940م عمل بالتدريس في الكلية الحربية بسلاح الفرسان، وأصبح مدرسًا للتاريخ العسكري بها عام 1943م، ثم اختير مديرًا للمتحف الحربي عام 1949م وتدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة عميد.

3. بعد تقاعده من الخدمة العسكرية، عمل سكرتيرا عاما للمحكمة العليا للفنون والسكرتير العام لمؤتمر الوحدة الأفروأسيوية وذلك في عام 1959م، ثم عمل كرئيس تحرير مجلة "أخر ساعة" في عام 1965م، وعضوا في نادي القصة، ورئيسًا لتحرير مجلة "الرسالة الجديدة".

4. اختير للعمل كوزير للثقافة في مارس 1973م في عهد الرئيس السادات، وأصبح عضوًا في مجلس إدارة مؤسسة الأهرام عام 1976م، وفي عام 1977 تم انتخاب السباعي نقيب الصحافيين المصريين.

5. وكان لـ"السباعي" العديد من الروايات التى أثرت المكتبة الأدبية العربية ومن أشهر رواياته، "أرض النفاق، وإنى راحلة، والسقا مات، والبحث عن جسد، وبين الأطلال، ورد قلبى، ونحن لا نزرع الشوك"، وكان آخر إنتاجه الأدبى رواية "العمر لحظة" في ١٩٧٣ وقد حولت كثير من رواياته إلى أعمال درامية.

6. ومن المسرحيات قدم أقوى من الزمن، أم رتيبة، ومن القصص نذكر بين أبو الريش وجنينة ناميش، يا أمة ضحكت، الشيخ زعرب وآخرون.

7.أسهم في إنشاء نادى القصة وجمعية الأدباء ونادى القلم الدولى واتحاد الكتاب.

8. اغتيل في قبرص في 18 فبراير 1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد سلام مع إسرائيل منذ أن سافر إلى القدس سنة 1977.