5 مشاهد تؤكد انفصال حلا شيحا عن زوجها

العدد الأسبوعي

حلا شيحا
حلا شيحا


«أصمت لأنى لا أريد أن أجادل.. و أتجاهل لأن لا شىء يستحق»، كلمات عبرت بها حلا شيحة، عن انتقاد بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعى لفكرة خلعها النقاب ورجوعها للفن، وذلك قبل أن يتم تداول أخبار تؤكد انفصالها عن زوجها كندى الجنسية يوسف هاريسون، وهو الأمر الذى لم تنفه أو تؤكده حلا حتى الآن ويعتبر زوجها الملتزم دينيا، معارضًا بشدة لفكرة عودتها للفن، وفقا لأحد المقربين من حلا شيحة، الذى أكد انفصالها عن زوجها من شهر فبراير الماضى، وهو ما رصدته الفجر فى عدة مشاهد تؤكد انفصال حلا النهائى عن زوجها.

«المشهد الأول» كان عودة حلا شيحة، للفن أمرًا مرفوضًا بالنسبة لزوجها، الذى تقبل على مضض خلع الحجاب، ليترك لها خيار تقديم برامج تليفزيونية متاحًا، لذلك قامت فى البداية برفض مسلسل «قمر هادى» لـ هانى سلامة، و«زلزال» لـ محمد رمضان، ولكن عندما وصلت الأمور بينها وبين زوجها إلى حائط سد، وافقت على أداء شخصية «صافية» فى مسلسل «زلزال».

«المشهد الثانى» نقلت حلا شيحة حياتها وحياة أبنائها من كندا إلى القاهرة، حيث قامت بنقلهم  إلى مدارس فى مصر، واستقرت فى فيلا والدها الفنان التشكيلى أحمد شيحة بطريق مصر إسكندرية الصحراوى. ليتأكد بهذه الخطوة انفصال حلا عن زوجها بشكل نهائى.

«المشهد الثالث» على غير المعتاد بدأت حلا بنشر صور لها عبر حسابها على «انستجرام»، وظهرت فى بعض الصور ببنطال ممزق، وهو «لوك» غير معتاد لها، بالإضافة إلى نشر صور لها مصحوبة بمقولات منها: «أسامح لأرتاح.. وأتناسى لأبتسم.. وأصمت لأنى لا أريد أن أجادل.. و أتجاهل لأن لا شىء يستحق... وأصبر لأن ثقتى بالله ليس لها حدود».

«المشهد الرابع» نشر الفنان محمد رمضان صورة مع بطلة مسلسله حلا شيحة، مارس الماضى، عبر حسابه على «إنستجرام»، وهو يضع يديه على كتفها ويحمل ابنها، معلقا على الصورة: «حمدلله على السلامة يا حلا شيحة، السينما العربية نورت برجوعك وربنا يحفظلك ابنك أحمد حبيبى، ثقة فى الله نجاح»، وهى الصورة التى كانت ستمتنع حلا عن التقاطها إذا ما كانت لا تزال على عصمة زوجها ووالد أبنائها

«المشهد الخامس» بينما قامت بنشر صورة تجمعها بـ«رمضان» فى كواليس «زلزال» وهما تتشابك يديهما، ولكنها قامت بتظليل الصورة باللون الأزرق لتخفى مسك محمد رمضان ليدها، وهو ما انتقده متابعوها، لترد عليهم: «محمد ده زميل وأخ و هو متزوج و بيحب زوجته وربنا يخليه ليها ولأولاده».