الجمارك وهيئة الغذاء والدواء توقعان مذكرة تفاهم

السعودية

بوابة الفجر


وقعت الجمارك السعودية والهيئة العامة للغذاء والدواء، أمس الإثنين، 17 شعبان 1440هـ، مذكرة تفاهم؛ تهدف إلى تعزيز مجالات التعاون بينهما وذلك بما يُحقق رفع مستوى الخدمة المقدمة للقطاع الخاص، ورفع مستوى التنسيق بين الجهتين.

ووقع مذكرة التفاهم من جانب الجمارك السعودية، معالي الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز الحقباني، محافظ الهيئة العامة للجمارك، فيما وقعها من جانب هيئة الغذاء والدواء، الرئيس التنفيذي للهيئة معالي أ. د هشام بن سعد الجضعي.


وركزت مذكرة التفاهم التي جرى توقيعها بمقر الجمارك السعودية على العمل لإعداد اتفاقية «مستوى خدمة» للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة من الجهتين للقطاع الخاص. وتضمنت أهمية رفع مستوى التنسيق في عدد من المجالات، من أبرزها دعم البحوث والدراسات المشتركة ذات العلاقة بين الجهتين، وتبادل البيانات والإحصائيات، وتبادل الخدمات الاستشارية والمشورة العلمية؛ لتلبية احتياجات كل طرف، وبخاصة في حالات الطوارئ لضمان تدفق المعلومات بسلاسة وموثوقية. كما اشتملت المذكرة على إعداد فريق فني مشترك بين الجهتين لمناقشة مراحل تطور المشاريع المشتركة، فضلًا عن التنسيق للمشاركة في الفعاليات والأنشطة التي تهم كل منهما.

وبموجب مذكرة التفاهم سيتولى تنفيذها فريق عمل مشترك من الجهتين، وذلك من خلال خطة عمل تُحدد آلية العمل ومباشرة تنفيذ المذكرة، التي تشمل البرامج والأنشطة والخطة الزمنية وآلية المتابعة، وتحديد الأدوار في كل برنامج أو نشاط مشترك.
وقعت الجمارك السعودية والهيئة العامة للغذاء والدواء، أمس الإثنين، 17 شعبان 1440هـ، مذكرة تفاهم؛ تهدف إلى تعزيز مجالات التعاون بينهما وذلك بما يُحقق رفع مستوى الخدمة المقدمة للقطاع الخاص، ورفع مستوى التنسيق بين الجهتين؛ حيث وقع مذكرة التفاهم من جانب الجمارك السعودية، معالي الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز الحقباني، محافظ الهيئة العامة للجمارك، فيما وقعها من جانب هيئة الغذاء والدواء، الرئيس التنفيذي للهيئة معالي أ. د هشام بن سعد الجضعي.


وركزت مذكرة التفاهم التي جرى توقيعها بمقر الجمارك السعودية على العمل لإعداد اتفاقية «مستوى خدمة» للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة من الجهتين للقطاع الخاص. وتضمنت أهمية رفع مستوى التنسيق في عدد من المجالات، من أبرزها دعم البحوث والدراسات المشتركة ذات العلاقة بين الجهتين، وتبادل البيانات والإحصائيات، وتبادل الخدمات الاستشارية والمشورة العلمية؛ لتلبية احتياجات كل طرف، وبخاصة في حالات الطوارئ لضمان تدفق المعلومات بسلاسة وموثوقية. كما اشتملت المذكرة على إعداد فريق فني مشترك بين الجهتين لمناقشة مراحل تطور المشاريع المشتركة، فضلًا عن التنسيق للمشاركة في الفعاليات والأنشطة التي تهم كل منهما.

وبموجب مذكرة التفاهم سيتولى تنفيذها فريق عمل مشترك من الجهتين، وذلك من خلال خطة عمل تُحدد آلية العمل ومباشرة تنفيذ المذكرة، التي تشمل البرامج والأنشطة والخطة الزمنية وآلية المتابعة، وتحديد الأدوار في كل برنامج أو نشاط مشترك.