أبرزها "انفجارات استهدفت فنادق وكنائس سريلانكا".. 4 أشياء حدثت وأنت نائم

تقارير وحوارات

بوابة الفجر


شهدت الساحة العامة سواء المحلية أو العالمية، خلال الساعات القليلة الماضية، أحداث هامة سعيدة وحزينة، أبرزها؛ قصف جوي بطرابلس وإغلاق المجال الجوي لمطار معيتيقة و انفجارات استهدفت فنادق وكنائس سريلانكا.

قصف جوي بطرابلس وإغلاق المجال الجوي لمطار معيتيقة
سمع دوي انفجارات بأنحاء متفرقة من العاصمة الليبية طرابلس، وتداول ناشطون بمواقع التواصل الاجتماعي مجموعة مقاطع مصورة تظهر صواريخ تسقط من الجو على منطقتي "السبعة" و"تاجوراء" بالناحية الشرقية لطرابلس، دون أن تذكر معلومات حول ضحايا القصف.

من جهتها، نفت إدارة مطار معيتيقة الدولي تعرض المطار الوحيد العامل في طرابلس للقصف، حيث أفادت إدارة المطار عبر صفحتها بموقع فيسبوك اليوم الأحد بإغلاق المجال الجوي بالمطار من قبل سلطات مصلحة الطيران المدني لحين إشعار آخر بداعي السلامة الجوية.

انفجارات استهدفت فنادق وكنائس سريلانكا
استهدفت 6 انفجارات متزامنة فنادق وكنائس في سريلانكا، أثناء احتفال الكنيسة الغربية بعيد الفصح.

وأفادت الشرطة بمقتل 20 شخصًا وأكثر من 280 مصابًا حتي الان، مشيرة إلى أن العاصمة السريلانكية ومدنا أخرى تعرضت لـ 6 انفجارات في توقيت متزامن.

وأشارت مصادر إلى أن أحد الانفجارين وقع في شمال العاصمة والثاني في مدينة نيجومبو إلى شمالها، وفق الشرطة.

وأظهرت لقطات تلفزيونية انتشارا مكثفا لعناصر الأمن والإسعاف في إحدى مناطق الهجوم، إلى جانب سقوط عدد من الضحايا على الأرض.

24 مرشحا محتملا لانتخابات الرئاسة بالجزائر
أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية، أن 24 شخصا سحبوا استمارات الترشح للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 4 يوليو المقبل، وأن الـ24 مرشحا محتملا حصلوا على استمارات جمع التوقيعات اللازمة للترشح للرئاسة، وأن جميعهم من المستقلين وليس بينهم ممثلون لأي حزب.

ويحتاج المرشح للرئاسة الجزائرية لجمع 600 توقيع لأعضاء منتخبين في البرلمان أو البلديات أو جمع 60 ألف توقيع من مواطنين بواقع 1500 توقيع لكل ولاية على الأقل.

اعتقال قيادات في "حزب البشير" بالسودان
وضعت الاستخبارات السودانية، القيادي البارز في حزب المؤتمر الوطني، نافع علي نافع، ورئيس البرلمان الأسبق أحمد إبراهيم الطاهر، قيد الإقامة الجبرية، واعتقلت السلطات السودانية رئيس حزب المؤتمر الوطني المكلف، أحمد هارون، والنائب الأول السابق للرئيس المعزول علي عثمان محمد، ومساعد رئيس الجمهورية السابق عوض الجاز، والأمين العام للحركة الإسلامية الزبير أحمد حسن.

وكان تجمع المهنيين السودانيين المعارض، عبر عن تمسكه بتشكيل حكومة مدنية لقيادة المرحلة الانتقالية في البلاد، وذلك قبيل جلسة مفاوضات مع المجلس العسكري.