خيانة فى القصر الملكي

العدد الأسبوعي

الأمير ويليام وزوجته
الأمير ويليام وزوجته كيت


نشر موقع هوليوود جوسيب، تقريراً عن فضيحة قد تهدد مستقبل العائلة المالكة البريطانية.

وبحسب الموقع المتخصص فى أخبار المشاهير، هناك شائعات تتردد حول قيام الأمير ويليام، الابن الأكبر لولى العهد البريطانى الأمير تشارلز، بخيانة زوجته كيت ميدلتون.

وأشارت بعض المصادر القريبة من العائلة المالكة إلى أن الأمير ويليام تجمعه علاقة غرامية مع روز هانبورى، وهى سيدة مجتمع كانت حتى وقت قريب صديقة مقربة لكيت ميدلتون.

وجمعت علاقة صداقة قوية بين الزوجين الملكيين وروز وزوجها الذى يكبرها بعدد كبير من السنوات، لكن شهدت الفترة الأخيرة انقطاعاً مفاجئاً لهذه الصداقة القوية، الأمر الذى يشير إلى أن الشائعات قد تحمل جزءاً من الحقيقة.

وانفردت مجلة In Touch هذا الأسبوع بلقاء مع مصدر مقرب من القصر الملكى، كشف التفاصيل الكاملة لخيانة الأمير.

وأكد المصدر الذى تحدث مع المجلة أن الأمير ويليام تواصل مع عدد كبير من الصحفيين المقربين منه، على أمل «دفن» هذه القصة، ما يعد دليلاً قوياً على وقوع الخيانة.

المصدر أوضح: «نادرا ما يشعر أفراد العائلة المالكة بالانزعاج من الصحافة، وقد كتبت قصص أسوأ من هذه القصة، ولكن حرص ويليام على عدم نشر أى تقرير عن خيانته يؤكد حساسية الموضوع بالنسبة له.

وتابع: هناك إجماع بين المطلعين الداخليين على أن ويليام وكيت فى خضم خلاف كبير بسبب خيانته لها عندما كانت حاملاً فى طفلها الثالث، الأمير لويس، الذى أنجبته فى أبريل 2018، ما أشعر كيت بإهانة كبيرة، عندما علمت أن وليام يكن مشاعر خاصة لروز منذ عدة سنوات، وعندما واجهته أنكر وجود أى شىء بينه وبين روز.