وعد وقرار.. ضياء رشوان: هذا ما سأفعله حال انتخابي نقيبًا للصحفيين (تقرير)

أخبار مصر

ضياء رشوان المرشح
ضياء رشوان المرشح لمقعد نقيب الصحفيين


نظمت مؤسسة الأهرام، ندوة للكاتب الصحفي ضياء رشوان المرشح لمقعد نقيب الصحفيين، بحضور الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة نقيب الصحفيين ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، والكاتب الصحفي علاء ثابت رئيس تحرير الأهرام وعضو مجلس نقابة الصحفيين السابق، والكاتب الصحفي إبراهين حجازي، ومحمد شبانة أمين صندوق النقابة، وعدد من الكُتاب والصحفيين أعضاء الجمعية العمومية؛ وذلك لعرض برنامجه الانتخابي، والرد على كافة استفسارات الزملاء.


وتقدم "رشوان" خلال الندوة بـ12 وعد للزملاء الصحفيين، وإيجاد الحلول للأزمات التي طالت النقابة والمهنة والمؤسسات لسنوات، بعضهم أكد أنه وجد له حل فعليًا، والبعض الآخر بدأ في إيجاد الحلول له.

وقال "رشوان" إنه واجب عليه وعلى الصحفيين، إنقاذ المهنة والنقابة، والتي أصبحت تمر بمنعطف خطير يهدد حياتها، مضيفًا أن النقابة تحتاج من جمعيتها العمومية أكثر منذ لك بكثير، والتي تمر بمنطعف يمكن أن تضيع بعده، مؤكدًا أن لا عصمة لأي مؤسسة سوى بأبنائها.

وتابع: "نقابة الصحفيين، التي قضينا فيها قطعًا، أكثر مما قضينا في بيتنا، الانتخابات الحالية هي انتخابات مصائر وليست بين مرشحين، إما أن تُنقذ الصحافة من كبوتها، أو أن نتركها تسقط في الهاوية".

وأكد "رشوان" أن هناك محاولات لإغلاق الصحف، وإخراج لأعداد كبيرة من الزملاء للشارع، أما المؤسسات القومية التي تحرص طول الوقت على الحفاظ عليها، ولم نعرف إلا حالة أو إثنين فقط يمكن أن يُقال أنهم فصلوا وعادوا لأماكنهم، تعاني مر المعاناة من أزمات اقتصادية، لافتًا إلى أن هذا حرص الدولة والمالك على أبناء الصناعة، لكن الصناعة في ذاتها المتعلقة بالقطاعين الخاص والعام لديهة أزمة.

وشدد "رشوان" أن مجلس النقابة لديه مهمة ليس فقط الدفاع عن الزملاء، ولكن الدفاع عن المؤسسات التي إذا انهارت لن يكون هناك نقابة ولا صحافة.

وخلال الندوة، دعا "رشوان" أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، للمشاركة بانتخابات التجديد النصفي المقرر لها غدًا الجمعة 15 مارس الجاري.

وقال "رشوان" في رسالة لأعضاء الجمعية العمومية: "إذا أفتلم هذا اليوم بدون حشد، أفلتم فرصة قد تكون الأخيرة في إنقاذ مؤسساتكم والنقابة والمهنة، كل المؤسسات تحتاج الدعم، أرجو أن نراكم جيمعًا، وأن تكونوا في ظهر نقابتكم".







مؤتمر علمي عاجل للصحفيين لإنقاذ المهنة
ولفت "رشوان" إلى أن لديه تصور أن تعقد النقابة مؤتمرًا علميًا عاجلًا، لإنقاذ الصحافة المصرية، يحضره خبراء يتن دعوتهم من كل جهات العالم، وينقسم إلى ورش عمل مختلفة.

وأكد "رشوان" أن يتناول هذا المؤتمر قضية الدمج بين الإلكتروني والورقي وإنقاذ الصناعة، وأن يكون في نهايته روشتات واضحة للخروج بالمهنة من المعطف الخطير الذي تمر به.







مفاجأة جديدة بخصوص البدل
وقال "رشوان" إنه شاع من البعض أن بدل التكنولوجيا والتدريب للصحفيين، لم يتم زيادته أو سيتم إلغاؤه، مؤكدًا أنه في الحقيقة إذا أردنا أن نعيد الأمر إلى أصله، فإن بدل التدريب كان يُمنح في مناسبات الانتخابية، ولم يكن هناك نص في قانون أو قرار يجعله وجوبيًا.

وأضاف أنه عندما أتى في مجلس 2013-2015، كانت هناك دعوة في القضاء الإداري في الإسكندرية، انضمت إليها مجلس النقابة، وأصحبنا طرفًا متضامنًا، وحكمت بأن البدل حقًا لصيقًا لمهنة الصحافة، مؤكدًا أن نقابة الصحفيين هي الإطار الشرعي الذي تتوحد فيه الجهود للدفاع عن المهنة.

وتابع: "عملنا على زيادة البدل بنسبة 25%، على أن يبدأ تطبيق هذا القرار من الموازنة العامة للدولة في شهر 7 المقبل، وتم إدراج هذا الأمر في مشروع الموازنة العامة، الذي رُفع لمجلس النواب لإقراره، وبدل التدريب والتكنولوجيا للصحفيين لن يتم إلغاؤه الآن أو في أي وقت".

وشدد "رشوان" على أن ما يستطيع أن يعد به، هو أن يُقدم موعد صرف البدل شهرين قبل شهر 7، ليصبح قرار تطبيقه في شهر 5.

ولفت "رشوان" إلى أن مجلس النقابة لن يسمح بإيقاف البدل لأي زميل تم فصله أو أغلقت صحيفته، مؤكدًا أنه ذلك أمر قاهر لا يتحمل هو مسؤوليته، وهناك حكم قضائي واضح، ومجلس النقابة سيعتبر الصحفي المفصول ممارسًا للمهنة على أن يعود.







مفاجأة بشأن معاشات الصحفيين
ولفت "رشوان" إلى أن لدينا أساتذة من رواد المهنة بالنقابة، قبلوا أن يتخلوا عن حقهم في البقاء في جدول المشتغلين، ويقبضون معاشًا هزيلًا، يأتي من موارد النقابة، وأنه نجح في الحصول على زيادة بملغ يزيد عن 60 مليون جنيه دعم من الدولة لصندوق المعاشات بالنقابة، مشددًا على أنه سيكون القرار الأول لمجلس النقابة الجديد هو زيادة للمعاشات


وأكد أن هناك دعوة مرفوعة في المحكمة الإدرية العليا، حكمًا من أول درجة، بجواز الجمع بين البدل والمعاش، وستنضم النقابة في هذه الدعوة.

وأوضح "رشوان" أن هناك زملاء طالبوا بحق لهم، وهم الجنود المجهولون: المصححون وسكرتارية التحرير والمكتبة والمعلومات، ولدينا زملاء في وكالة أنباء الشرق الأوسط لا يعرفهم جمهور القراء، يعملون في مهن بدونها لا تخرج الصحافة، وكانوا يطالبون ببدل شُهرة، مشددًا على أن مجلس النقابة سيطالب كل الصحف بأن تمدهم بقوائم هؤلاء الزملاء، لصرف بدل جيد للشهرة لهم.







مشروع قانون جديد لفرض رسوم على إعلانات الصحف
وقال "رشوان" إن النقابة تعتمد اعتماد رئيسي من الدولة في الدعم المادي، حتى اللحظة تستطيع الدولة بأن تمدها، بمبالغ معقولة، ولكن يجب أن يكون للنقابة مواردها الخاصة.

وأضاف أن النقابة لديها وعد من المستشار بهاءالدين أبوشقة رئيس اللجنة التشريعية بمجلس النواب ورئيس حزب الوفد، بأن تتقدم النقابة بالتنسيق مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، بمشروع قانون لفرض رسم على الإعلانات، وذلك غير ضريبة الدمغة، مؤكدًا أن الوعد تضمن أن المشروع سيُناقش بتوقيع أكثر من 60 نائب مع الحكومة، وهو ما سيوفر مصدر دائم للنقابة.

وتابع: "لدينا في قانون النقابة، نص بأن كل أكشاك الصحافة في مصر ملك للنقابة، ولدينا تصور بأنه سيتم التواصل مع وزارة الإسكان، لدينا أكثر من 30 مدينة قديمة وحديثة، هناك نمط موحد لأكشاك الصحف والأكشاك الثقافية في كل دول العالم، ستيم تخصيص مساحات لنا بالتنسيق معع حهاز التنسيق الحضاري، ونطرح حق انتفاع أو إيجار ونطرحها في مناقصة لشركات كبيرة".







كافة أشكال الدعم للصحفيين المحتجزين
وأوضح "رشوان" أن مهنة الصحافة هي مهنة الحرية، والحرية فيها يكفلها القانون الدستور، مؤكدًا أنه بدون الحرية لا توجد مهنة صحافة ولا حرية رأي وتعبير.

ولفت إلى أن وجود الحرية أمر رئيسي لأي نقيب يحترم مهنته ونقابته، واستقلال النقابة استقلال مؤكد، وذلك بحكم الدستور المصري الذي لم يضع النقابات في أبواب السلطة التنفيذية أو التشريعية أو القضائية.

وتابع: "هذا وفقًا للمواد 70 و71 و72 من باب الحقوق والواجبات العامة في الدستور، وهناك التزامات يجب أن نعلنها ونلتزمها وفقًا للنصوص الدستورية".

وفي هذا الشأن، عرض "رشوان" خطته لملف الحريات، حال فوزه نقيبًا للصحفيين، لافتًا إلى ضرورة فتح أوسع قنوات للحوار مع كافة الجهات القضائية والأمنية المختصة، فيما يخص فضايا الزملاء أعضاء النقابة أو المشتغلين بالصحافة منغير الأعضاء، وذلك لإعادة دراسة هذه القضايا استنادًا لما قررته مواد الدستور التي أكدت على حرية النشر والتعبير، وما تضمنته القوانين في تنظيم حقوق النشر والعلانية.

ولفت "رشوان" إلى ضرورة التواصل مع الجهات القضائية والأمنية، لتأكيد كافة الحقوق القانونية للمحبوسين احتياطيًا أو على ذمة المحاكمة، سواء تعلقت بالعلاج أو الظروف الإنسانية التي يقتضيها الاحتجاز.

وشدد على ضرورة توفير كل أشكال الدعم القانوني من الإدارة القانونية للنقابة، في قضايا النشر والعلانية.







ملف الفصل التعسفي والحد الأدنى لأجور الصحفيين
واستطرد "رشوان" بأن الفصل التعسفي هو الملف الأكثر أهمية على جدول أعمال مجلس النقابة الجديد، مؤكدًا ضرورة أن يكون لديتا حصر كامل بكل حالات المفصولين تعسفيًا، وإعادة تقديم وتقنين بدل البطالة.

وأكد "رشوان" أن النقابة كانت اتخذت قرارًا سابقًا في عام 2013، أُخطر به المجلس الأعلى للصحافة، بألا تصدر جريدة في مصر إلا و50% من عمالتها من المفصولين والمتعطلين، لافتًا إلى أنه سيبحث هذا الأمر مجددًا، ويُخطر به المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ولكن بأن تكون 75% من عمالة الصحف الجديدة من المتعطلين.

وتابع: "لدينا عقد العمل الحالي الثلاثي، يلتزم بالحد الأدنى للأجور، وينص على 1200 جنيه، سندخل في تفاوض مع أصحاب الأعمال، ونقوم برفع الحد الأدنى لبداية التعاقد بقرار مشترك بين جزء من ملاك الصحف في مصر، هذا الحد الأدنى لا يليق بالصحفيين".







حل عاجل لإنقاذ مشروع علاج النقابة
وقال "رشوان" إن مشروع العلاج بالنقابة وصل إلى مرحلة صعبة، على الرغم من أن النقابة لديها دعم حكومي معقول لتوسيع مستشفيات أخرى، وإيجاد حل عاجل.

وأضاف أنه سيطرح دراسة اكتوارية باشتراك له قيمة، يرفع سقف العلاج، واشتراك آخر يعطي قيمة أكبر.

وأكد "رشوان" أنه تفاوض مع بعض النقابات الكبيرة، وأبدوا استعداداهم لأن نقوم بعملية دمج بيننا، مؤكدًا أنه سيخاطب بعض شركات التأمين الطبي الخاصة، لتعطي للنقابة عروضًا وفقًا لعددها، وستقوم النقابة بعرض هذه الاختيارات على الجمعية العمومية من خلال تطبيق إلكتروني.

وفيما يخص مستشفى النقابة، لفت "رشوان" إلى أنه ينتظر التفصايل الأخيرة من أمير الشارقة الشيخ سلطان القاسمي، وليجلس ويتفاوض معه حول استكمال الملف، وذلك بعد إعلان نيته تبني مشروع مستشفى النقابة، موضحًا أن النقيب عبدالمحسن سلامة، قام الأسبوع الماضي بدفع 4 ونص مليون جنيه لأرض المستشفى.







تخفيضات للصحفيين على حفلات الأوبرا وعضويات بنوادي جديدة
وأعلن "رشوان" عن تواصله مع الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة، بشأن الحصول على تخفيضات للصحفيين لكل ما يتعلق بالوزارة.

وقال إن وزيرة الثقافة وعدت بإرسال قائمة، ويُعفى فيها الصحفيين اعفاءًا كاملًا من كل ما تقدمه الوزارة من حفلات وأوبرا وكتب ومتاحف.

وأكد "رشوان" أنه بعد رفع رئيس نادي الزمالك الحظر عن الصحفيين، وإصداره فيديو يؤكد حقهم في الدخول للنادي كأعضاء عاملين، قام بزيارته في النادي، وكان معه وكيل نقابة المحامين عبدالجواد أحمد مندوبًا عن النقيب سامح عاشور.

وتابع: "اتفقنا على أنه ستظل أوضاع الصحفيين كغير من الأعضاء يدخلون الزمالك كما يريدون، ولكن القضية بها تعقيدات قانونية، ومنظورة أمام النيابة العامة كل العضويات المستثناة، وليس الصحفيين فقط".

وأعلن "رشوان" عن فتح الاشتراك وعضويات الصحفيين بنوادي الشمس والزهور، بتخفيضات وتسهيلات في طرق السداد.







لأول مرة.. وحدات سكنية للصحفيين بالمحافظات المختلفة
وقال "رشوان" إنه سيعمل على توفير وحدات سكنية تناسب الزملاء، بداية من الإسكان الاجتماعي والمتوسط وانتهاءً بالوحدات الفاخرة التي تخصصها الوزارة أو المشروعات التي تنفذها الشركات الخاصة.

وأضاف أنه لأول مرة، سيتم توفير واحدات سكنية للزملاء الصحفيين بالمحافظات المختلفة.







تخفيضات للصحفيين على تذاكر الطيران
وشدد "رشوان" على أنه وضع خطة للحصول على تخفيضات للصحفيين في النقل العام والمترو وكافة المواصلات، موضحًا أن قرارًا سياديًا بإلغاء أنصاف تذاكر المترو، وإلغاء كافة التخفيضات لأي فئة، أثر على أعضاء النقابة.

ولفت إلى أن النقيب عبدالمحسن سلامة، وقع بروتوكول تعاون مع هيئة المترو، للحصول على تخفيضات أخرى، مؤكدًا أنه سيقوم بعمل استمارة أو استبيان للصحفيين، لمعرفة عدد من يستخدمون تخفيضات المترو من الزملاء، ومن الممكن أن تتحمل النقابة جزءًا منها.

وأعلن "رشوان" عن بروتوكول تعاون في طريقه للتوقيع، بين نقابة الصحفيين ومطار القاهرة؛ لإعادة التخفيض للزملاء على تذاكر الطيران.







تأجير طابقين بالنقابة للصحف والوكالات العربية
وقال "رشوان" إن النقابة لديها طابقين غير مستغلين، مساحتهم تبلغ 4 آلاف متر، يجب استغلالهم، ليدروا دخلًا للنقابة.

وأضاف أن سيقوم بإعداد دراسة لاستغلال الطابقين، عن طريق تأجيره لمكاتب صحف ووكالات عربية، بإيجار قانوني، ويصبح مبنى نقابة الصحفيين "مبنى للصحافة" وليس النقابة فقط.







إنهاء أزمة صحفيي المطار ومجلة الإذاعة والتلفزيون
وقال "رشوان" إنه تدخل لإنهاء أزمة الزملاء الصحفيين المفصولين من جريدة العالم اليوم، لمالكها الإعلامي عمادالدين أديب ورئيس تحريريها نجلاء ذكري ورئيس مجلس إدارتها جمال عنايت، بعد دخولهم في اعتصام، وصل لإحالة النقابة لهم للتأديب.

وأضاف أنه تدخل أيضًا لإنهاء أزمة الزملاء العاملين بمجلة الإذاعة والتلفزيون، والذين يعانون من توقف بدلهم لشهور، ووصل لحل بأن تنتقل تبعية بدل التكنولوجيا الخاصة بهم للهيئة الوطنية للصحافة، بدلًا من الهيئة الوطنية للإعلام، ومعاملتهم معاملة الصحف القومية.

وأكد "رشوان" أنه أرسل كشوف أسماء الزملاء للكاتب الصحفي كرم جبر رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، للبدء في صرف بدل الزملاء من الشهر المقبل.

ولفت "رشوان" إلى أنه تواصل مع وزارة الداخلية، لإنهاء أزمة الزملاء محرري وزارة الطيران والمطار، وذلك بعد منعهم من الدخول والتحرك داخل الصالة، ادواعي أمنية، مما يحول دون عملهم، مؤكدًا أن وزارة الداخلية بصدد اتخاذ قرار نهائي للزملاء بإنهاء الأمر.







وكانت أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين، برئاسة جمال عبدالرحيم، عن تأجيل انعقاد الجمعية العمومية لعدم اكتمال النصاب القانوني لها، يوم الجمعة 1 مارس الجاري، بحضور 716 عضوًا، بينهم 20 باللجنة الفرعية بالإسكندرية، وذلك أسبوعين، على أن تنعقد 15 مارس الجاري بحضور 25+1.

وينعقد الاجتماع الثاني للجمعية العمومية، بعد أسبوعين يوم 15 مارس الجاري، ويكتمل النصاب القانوني بحضور ربع عدد الأعضاء، على أن يبدأ تسجيل الحضور من 10 صباحًا حتى 12 ظهرًا، والمد ساعة ثم ساعة أخرى، وذلك بالسرادق المُقام أمام مبنى النقابة، ويبدأ التصويت عقب اجتماع الجمعية العمومية في اللجان المُوزعة داخل مبنى النقابة، ثم الفرز وإعلان النتيجة بالقاعة الكبرى بالدور الرابع.

وفي حالة الإعادة على منصب النقيب، تظل الجمعية العمومية في حالة انعقاد، حتى انتهاء جميع عمليات فرز الأصوات، وتُجرى الانتخابات في اليوم التالي 16 مارس.

وتُجرى الإعادة على منصب النقيب في الاجتماع الثاني، على أن يبدأ التصويت الـ3 عصرًا حتى الـ7 مساءً في اللجان المُوزعة بمبنى النقابة.