إصابة عنصر إجرامي في تبادل لإطلاق النيران مع الشرطة حال ضبطه بسوهاج

حوادث

أرشيفية
أرشيفية


تمكن قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، برئاسة اللواء علاء الدين سليم، مساعد أول الوزير للقطاع، بمشاركة الأجهزة الأمنية في سوهاج، من ضبط عنصر إجرامي هارب من حكم قضائي ومطلوب في إحدى القضايا وبحوزته سلاح ناري وذخائر عقب تبادل إطلاق الأعيرة النارية.


ووردت معلومات لقطاع الأمن العام بالتنسيق مع إدارة البحث الجنائى بأمن سوهاج مفادها قيام المحكوم عليه "محمد ح. ع"- سن 39 ومُقيم بناحية الرشايدة بدائرة مركز شرطة العسيرات، فى قضية "مقاومة سلطات" بالسجن 3 سنوات والمطلوب ضبطه وإحضاره فى قضية "شروع فى قتل" والسابق إتهامه فى 16 قضية (سلاح بدون ترخيص ، مقاومة سلطات وإطلاق أعيرة نارية ، شروع فى قتل ، مشاجرة ،  تبديد ، إستيلاء على نقود، إتلاف).. بالتردد على منطقة بندر المنشأه بدائرة مركز شرطة المنشأة .


وعقب اتخاذ الإجراءات اللازمة تم إستهدافه بمأمورية بمكان تردده وحال مشاهدته للقوات قام بإطلاق أعيرة نارية تجاههم على الفور بادلته القوات بالمثل، وأمكن ضبطه.. وبحوزته (طبنجة و12 طلقة لذات العيار) وتبين إصابته بطلق نارى بكاحل قدمه اليمنى، تم نقله للمستشفى .


تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.

 

ربة منزل تفضح زوجها أمام المحكمة وتطلب الخلع لهذا السبب

 

"باع أثاث المنزل، الإدمان لديه قبل أي شيء، أصحابه أفسدوه".. حكاية شاب فضحته زوجته أمام محكمة الأسرة بعدما حاولت "تقى.ع" التي تبلغ من العمر 30 عامًا، ربة منزل، استمرار حياتها مع زوجها الذي يبلغ 36 عامًا، والذي كان الإدمان الطريق الذي سلكه دون عودة منه، ولكنها لم تجد مفرًا من الطلاب بعد بيعه أثاث المنزل.

 

وقالت إن زواجها كان بعد قصة حب استمرت لـ 3 سنوات، ولم يظهر على الزوج فيها أي علامات للإدمان، ولكن بعد وفاة والدته تحول كل شيء.

 

وأكدت الزوجة الثلاثينية، معاناتها مع زوجها: "محدش ممكن يبقى استحمل اللي استحملته كل أحلامي اللي رسمتها معاه ضاعت بعد الجواز بسنة وتحديدا بعد موت أمه".

 

"أصحابه دخلوه سكة الإدمان الأول بالسجائر وبعد كده بالحشيش، وانتهت بالحقن"، كانت الزوجة الثلاثينية في كل مرحلة من هذه المراحل تحاول البحث عن أسباب لاستكمال حياتها والاستمرار معه، خاصة أن زواجهما أسفر عن إنجاب طفلة في عامها الثانى الآن.

 

وتابعت: "بعد ما باع كل ذهبي علشان المخدرات بدأ يبيع عفش البيت علشان يقدر يوفر ثمن المخدرات اللي بيشربها وبعد كده بقى بيسرق فلوس الشغل اللي بصرف بيها على بنتي".

 

امتناعه عن العلاج واستمراره في طريق الإدمان جعلها تقرر الانفصال عنه وبعد رفضه الطلاق، لكي يستمر في ابتزازها كان الخلع هو الطريق الوحيد أمامها.