ضبط سارقي متعلقات ومبالغ مالية من داخل شقة سكنية بالإسكندرية وإعادة المسروقات

حوادث

أرشيفية
أرشيفية


تمكن قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، برئاسة اللواء علاء الدين سليم، مساعد أول الوزير للقطاع، بمشاركة الأجهزة الأمنية في الإسكندرية، من ضبط سارقي متعلقات ومبالغ مالية من داخل شقة سكنية بالإسكندرية وإعادة المسروقات.

وتبلغ لقسم شرطة برج العرب بالإسكندرية من مسئولي الأمن الإداري بإحدى الجامعات - بمدينة برج العرب - بدائرة القسم بقيام مجهولان بالدلوف إلى أحد الشقق السكنية بالتجمع السكني الخاص بتلك الجامعة يُقيم بها مدرس بذات الجامعة وزوجته يحملا جنسية إحدى الدول الأجنبية، سن 63 وسرقة (حقيبة يد بداخلها مبلغ "28 ألف ين يابانى - 6 آلاف جنيه - فيزا كارد- هاتف محمول – عدد 2 أيباد)، وضبط أحد الجناة المدعو "مصطفى.م.م"، وبحوزته (حقيبة اليد وبداخلها مبلغ "28 ألف ين يابانى" - عدد 1 أيباد - هاتف محمول ) ، واعترافه بارتكاب الواقعة بالاشتراك مع آخران هاربان.

وأسفرت جهود فريق البحث الجنائي برئاسة قطاع الأمن العام تنسيقاً وأجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن الإسكندرية عن تحديد المتهمان الهاربان وهم كلاً من: "معتز.ص.م"، سن 27 "عاطل"، وسبق اتهامه في قضية "سرقة بالإكراه"، "يوسف.ب.ف"، سن 24 "نجار"، وسبق اتهامه في (8) قضايا "مخدرات- سلاح أبيض - مشاجرة"، ومُقيمان بدائرة قسم شرطة ثان المنتزه.

وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة تم بإرشادهم ضبط باقي المسروقات. 

وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.

ربة منزل تفضح زوجها أمام المحكمة وتطلب الخلع لهذا السبب

 

"باع أثاث المنزل، الإدمان لديه قبل أي شيء، أصحابه أفسدوه".. حكاية شاب فضحته زوجته أمام محكمة الأسرة بعدما حاولت "تقى.ع" التي تبلغ من العمر 30 عامًا، ربة منزل، استمرار حياتها مع زوجها الذي يبلغ 36 عامًا، والذي كان الإدمان الطريق الذي سلكه دون عودة منه، ولكنها لم تجد مفرًا من الطلاب بعد بيعه أثاث المنزل.

 

وقالت إن زواجها كان بعد قصة حب استمرت لـ 3 سنوات، ولم يظهر على الزوج فيها أي علامات للإدمان، ولكن بعد وفاة والدته تحول كل شيء.

 

وأكدت الزوجة الثلاثينية، معاناتها مع زوجها: "محدش ممكن يبقى استحمل اللي استحملته كل أحلامي اللي رسمتها معاه ضاعت بعد الجواز بسنة وتحديدا بعد موت أمه".

 

"أصحابه دخلوه سكة الإدمان الأول بالسجائر وبعد كده بالحشيش، وانتهت بالحقن"، كانت الزوجة الثلاثينية في كل مرحلة من هذه المراحل تحاول البحث عن أسباب لاستكمال حياتها والاستمرار معه، خاصة أن زواجهما أسفر عن إنجاب طفلة في عامها الثانى الآن.

 

وتابعت: "بعد ما باع كل ذهبي علشان المخدرات بدأ يبيع عفش البيت علشان يقدر يوفر ثمن المخدرات اللي بيشربها وبعد كده بقى بيسرق فلوس الشغل اللي بصرف بيها على بنتي".

 

امتناعه عن العلاج واستمراره في طريق الإدمان جعلها تقرر الانفصال عنه وبعد رفضه الطلاق، لكي يستمر في ابتزازها كان الخلع هو الطريق الوحيد أمامها.