ما حقيقة شائعة زواج أنغام من فنان يصغرها بـ11 عاما سرا فى أكتوبر الماضي؟

منوعات

أنغام
أنغام


 شهيرة النجار

فى البداية أود أن أنوه إلى أننى لست جلاداً على أحد، أو مسلطة على رقاب الآخرين، ولا أتدخل فى الحياة الشخصية للناس ولكن لأن بطلة القصة نجمة كبيرة، لها قدرها بالوسط الفنى ولها جمهورها ومحبوها، فمن حقهم عليها أن يعرفوا الحقيقة فى هذا الخبر، وما مدى صحته، وهو خبر زواج المطربة الكبيرة أنغام فى أكتوبر الماضى سراً، من موزع موسيقى شاب يصغرها بـ11 عاماً، ويدعى « أ.أ »، وهو ابن شقيقة مخرج كبير فى الوسط الفنى.

هذا المخرج متزوج من مطربة كبيرة لا تقل قيمة وقامة عن أنغام، فهل ذهبا معا لقضاء شهر العسل بعد عزاء شقيقتها وإلغاء حفلها حداداً على أختها؟، وهل ذهبا لقضاء مناسك العمرة معاً فى نهاية ديسمبر الماضي؟، وهل قضت معه عيد ميلادها فى 19 يناير الماضى بباريس؟ وهل اتجه معها هذا الأسبوع لإحياء حفلها بالكويت؟

كلها أسئلة يريد جمهور أنغام الذى يحبها أن يعرفها، وليس تدخلاً أو تطفلاً، خاصة أن الأمر وصل كما تردد الشائعات إلى أن أنغام ترفض إعلان زواجها منه إلا بعد تطليق زوجته الشابة أم أولاده الاثنين، أحدهما 9 سنوات والآخر 7 سنوات، بعد زواج دام عشر سنوات، تردد الشائعات أن أنغام لا تريد أن تظهر فى ثوب الزوجة الثانية، لذا تشترط تطليق الأولى حتى يتم إعلان الزواج.

كيف علمت الزوجة الأولي؟، هذا هو السؤال الأهم، تردد الشائعات أنها علمت عن طريق الصدفة، عندما وقع كارت مكتوب بخط يد أنغام، تعلن فيه حبها له وأنه سندها!

والزوجة بعدما علمت بنبأ زواجه وقصة الحب بينهما، التى ينكرها الموسيقى الشاب، دخلت فى حالة انهيار عصبى، وعلى إثره دخلت مصحة نفسية للعلاج، وحالتها النفسية فى تدهور خاصة أنها تعشق زوجها الذى تزوجته بعد قصة حب ملتهبة، نريد فقط من الفنانة أن تخرج وتؤكد أو تنفى ذلك الأمر، وإذا كان صحيحاً، فهكذا لحقت بزميلتها شيرين عبد الوهاب، التى تزوجت بالمطرب والملحن حسام حبيب، الذى يصغرها فى العمر أيضا.

وإذا كان نبأ الزواج صحيحاً، هل ستخرج أنغام وتنفيه مثلما نفت خبر زواجها من النجم أحمد عز قبل ذلك، ولكن أكدته الممثلة زينة عندما أشهرت قسيمة زواجهما؟، وقد نشرته وقتها وهى نفته، وإذا كان نبأ الزواج صحيحاً هل يكون هذا الزوج ثانى أزواجها الذين يحملون جنسية عربية، بعد الزوج الكويتى فهد، الذى يعمل نفس عمل الزوج الرابع، إن صح النبأ أن الزوج موزع موسيقى أيضاً عربى مقيم ومولود فى مصر!

وإن صح النبأ فهنا تكون الأقدار قد لعبت لعبتها وأعطت أنغام درس الحياة الأبدى، كما تدين تدان؟، حيث قاطعت والدها الملحن الكبير محمد على سليمان لزواجه على والدتها فانقطعت العلاقة بينهما ونصبت نفسها جلاداً عليه حتى مرت سنوات، وعادت العلاقة مرة أخرى، ولكن ليست كما كانت؟، وأن أنغام كما يبدو لا تحب أسرة والدها الثانية؟ لو صح الأمر فإن أنغام تتزوج من رجل متزوج وله أسرة وأولاد، بل يصغرها عمراً عقداً وأكثر وتفعل مثلما فعل والدها، بل تطلب من الزوج تطليق الزوجة الأولى؟!