20 فبراير.. الحكم في تبعية مستشفى جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا للتعليم العالي

حوادث

أرشيفية
أرشيفية


قررت محكمة القضاء الإدارىي بمجلس الدولة، اليوم الأربعاء، حجز الدعوى المقامة من يحيي عبد المجيد، المحامي، والتي يطالب فيها بوقف قرار وزارة الصحة بعدم تبعية مستشفي جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا (سعاد كفافي) لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي أو لوزارة الصحة للحكم بجلسة ٢٠ فبراير الجاري.

وقال عبد المجيد في دعواه، إن قرار غلق المستشفي من وزارة الصحة بدعوي أنها بدون تراخيص، جاء مجحفا، رغم مرور ٢٠ عاما على إنشائها وعملها كمستشفي جامعي وفق القانون الذي يلزم الجامعات الخاصة لتدريس الطب البشري بانشاء مستشفى جامعي لتعليم وتدريب الطلبة تحت اشراف المجلس الاعلي للجامعات.

وتابع أن الجامعة فضلت منذ بداية الأزمة شرح وجهة نظرها للمسئولين لكنها لم تجد آذانا صاغية ففضلت الصمت، والالتزام بالقانون واللجوء الى القضاء العادل بدعوي تطالب فيها بتطبيق الحكم القضائي الصادر لصالحها في ٢٠٠١ الذي يلزم وزارة التعليم العالي بالسماح للجامعة بتدريس الطب البشري، والزام نقابة الأطباء بقيد الخريجين، وذلك بعد أن التزمت الجامعة بانشاء مستشفي جامعي حسب اشتراطات القانون، كما أنه قدم المستندات الدالة علي تبعية بالمستشفي لكلية الطب البشري بالجامعة.

"جريمة بشعة".. أب يعذب طفلته حتى الموت بمساعدة زوجته بالإسكندرية

 

تمكن قطاع الأمن العام، برئاسة اللواء علاء الدين سليم مساعد وزير الداخلية للقطاع، بالاشتراك مع مديرية أمن الإسكندرية، من كشف غموض وتحديد وضبط مرتكبي واقعة مقتل طالبة بدائرة قسم شرطة الدخيلة.

 

وتبلغ لأجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن الإسكندرية وقطاع الأمن العام، من "محمود.ع.م"، سن 45، موظف بشركة بترول، ومقيم بدائرة قسم شرطة الدخيلة بوفاة كريمته، طالبة، سن 15، وتقديمه تقرير صادر عن مفتش الصحة يتضمن وجود بقايا نزيف دموي حول الفم.

 

وتم تشكيل فريق بحث جنائي توصلت جهوده إلى أن وراء ارتكاب الواقعة كل من: والد المجني عليها، وزوجة الأول "رباب. ر. ع"، سن 39، ربة منزل.

 

وتبين أنهما اعتادا في الآونة الأخيرة احتجاز المجني عليها بالمنزل وتقييدها بالحبال، وتناوب التعدي عليها بالضرب لتكرار محاولتها الهروب مما أصابها بحالة إعياء وضعف أدت إلى وفاتها.

 

وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهما وضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة وأرشدا عن الأدوات المستخدمة في إيثاق المجني عليها ( حبل، إيشارب ).

 

وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، والعرض على النيابة التي باشرت التحقيق.