"الدفاع السعودية" تفتح باب القبول للتجنيد.. تعرف على التفاصيل والشروط

السعودية

القوات المسلحة السعودية
القوات المسلحة السعودية


أعلنت وزارة الدفاع في المملكة العربية السعودية عن فتح باب القبول للتجنيد في جميع فروع القوات المسلحة السعودية، وذلك لشغل الوظائف من رتبة جندي إلى رتبة رقيب، وذلك بداية من الأحد المقبل الموافق 27 من يناير 2019.

 

ودعت وزارة الدفاع الراغبين في التقديم لهذه الوظائف لزيارة بوابة القبول الموحد والإطلاع علي الشروط التي يجب توافرها في المتقدمين،وكذلك الإجراءات الواجب تنفيذها للتقديم للوظيفة.

 

وأوضحت وزارة الدفاع السعودية في بيانها أن التسجيل للوظائف سينطلق من يوم الأحد المقبل وحتي الساعة 8 من صباح الإثنين عبر الرابط الأتي:  https://www.mod.gov.sa/MediaCenter/elan/Pages/37.aspx

وهذه هي الشروط الواجب توافرها في المتقدمين:

 

1- أن يكون سعوديًا من حيث  الأصل والمنشأ ويستثنى من شرط المنشأ من نشأ مع والده أثناء خدمته للدولة خارج السعودية.

2- أن يتمتع بحسن السيرة والسلوك وأن لا يكون له أي سوابق تتعلق بالشرف أو بالأمانة.

3- أن يبلغ من العمر سبعة عشر عاماً والأ  يتعدي سن الأربعين.

4- أن لا يكون موظفًا في أي جهة حكومية .

5- أن تتوفر في الفرد الفني المؤهلات التي تحددها اللائحة التنفيذية.

6- حصوله على المؤهلات العلمية المطلوبة للوظيفة.

7- أن تكون زوجتة سعودية.

8- ألا يكون قد سبق فصله من العسكرية السعودية، ولم يؤدي الخدمة العسكرية من قبل.

9- التناسب بين الطول والوزن وألا يقل طول المتقدم عن (160) سم.

10- أن يكون لائقاً طبياً ولايعاني من أي أمراض .

11- أن يجتاز جميع إجراءات واختبارات القبول وفقًا للشروط المحددة.

 

12- أن يكون لائق بدنيًا،  وضرورة إجتياز المقابلة الشخصية.

 

وتعتبر وزارة الدفاع السعودية من أهم الوكالات السيادية في البلاد، حيث تعتبر المسؤول الأول لحفظ الأمن والأستقرار منذ إنشاءها في العام 1943 وحتي الأن.

وينضوي تحت لواء وزارة الدفاع السعودية خمسة أفرع رئيسية وهي: “القوات البرية” و”القوات البحرية” و”قوات دفاع جوي” و”قوات جوية ملكية” وقسم خاص بالصواريخ الباليستية الإستراتيجية.

 

ويأتي فتح باب القبول لإستقبال عدد جديد من الموظفين في وزارة الدفاع في ضوء حرص القائد الأعلي وزير الدفاع  الأمير محمد بن سلمان، لدعم وتعزيز القدرات القتالية للقوات المسلحة السعودية والإرتقاء بمنظومتها،وذلك في ظل الأوضاع الأقليمية والعالمية الغير مستقرة ولحفظ أمن المنطقة.