حكايات اليوم.. معركة رأس تيولادا.. وحرب الوديعة بين السعودية واليمن

تقارير وحوارات

بوابة الفجر


شهدت جميع بلدان العالم، في مثل هذا اليوم 27 نوفمبر، أحداث عالمية مؤثرة، وذكريات جمة، بعضها توج بالاحتفال كالأحداث السعيدة والمواليد، والاحتفالات الهامة، والبعض الآخر خيم عليه الحزن، كالأحداث الحزينة والوفيات، وفي ذكرى الحدث، يستعيد الجميع تلك الذكريات، ومن بينها؛ حرب الوديعة بين السعودية واليمن.

 

 حرب الوديعة

 

وفي 1969م، اندلاع حرب الوديعة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، حيث اندلعت الاشتبكات في 27 نوفمبر  في "مركز الوديعة الحدودي" في الربع الخالي بعد قيام اليمن بمهاجمة مركز الوديعة، انتهت الحرب الحدودية بانتصار القوات السعودية واعادة سيطرتها على مركز الوديعة في 6 ديسمبر 1969.

 

معركة رأس تيولادا

 

في مثل هذا اليوم 27 نوفمبر من عام 1940م، اشتباك البحرية الملكية البريطانية والأسطول الملكي الإيطالي في البحر المتوسط، فيما عُرف بمعركة رأس تيولادا أو معركة رأس سبارتيفنتو، في تيولادا.

 

تأسيس حزب العمال الكردستاني

 

كما تأسس حزب العمال الكردستاني، في 1978م، وهي جماعة مسلحة كردية يسارية نشأت في السبعينات في منطقة ذات غالبية كردية في جنوب شرق تركيا كحركة انفصالية بمزيج فكري بين القومية الكردية والثورية الإشتراكية تسعى لإقامة دولة "كردستان" كردية ماركسية لينينية، وفي مطلع الثمانينيات دخلت بشكل صريح في صراع مسلح مع الدولة التركية بغية نيل حقوق ثقافية وسياسية وتقرير المصير لأكراد تركيا.

 استمرت المواجهة حتى نهاية التسعينات، حيث قبضت تركيا على زعيم الحزب عبدالله أوجلان وسجنته ودخل الحزب مرحلة جديدة من التنظيم. يتبع الحزب كل من حزب الحياة الحرة الكردستاني في كردستان إيران وحزب الاتحاد الديمقراطي في كردستان السورية وحزب الحل الديمقراطي الكردستاني في كردستان العراق.

 

حاييم فايتسمان

 

يعتبر حاييم وايزمان أشهر شخصية صهيونية بعد تيودور هرتزل، حيث ولد في 27 نوفمبر من عام 1874م، ولعب الدور الأهم في استصدار وعد بلفور نوفمبر 1917 وطور طريقة متقدمة في التخمر الصناعي ساعدت في إنتاج كميات كبيرة الأسيتون والأسيتون مهم للغاية لإنتاج الـ "كوردايت" وهي مادة متفجرة ودافعة قوية تساعد في تصنيع الأسلحة وأعطى بريطانيا تركيبها لتستخدمها في الحرب العالمية الأولى مما زاد من اهتمام بريطانيا به.

 

تقى الدين الصلح

 

فيما رحل تقي الدين الصلح رئيس وزراء لبنان، في مثل هذا اليوم 27 نوفمبر من عام 1988م، وعرف بتوجهه القومي.

 

انتخب نائبًا في مجلس النواب مرتين، الأولى كانت بعام 1957 وذلك عن دائرة زحلة وذلك إلى عام 1960، والثانية بعام 1964 نائبًا عن دائرة بعلبك / الهرمل إلى عام 1968.

 

كما عين رئيسًا للوزرا في 8 يوليو 1973م، وذلك بعهد الرئيس سليمان فرنجيّة، واستمر بالمنصب حتى 31 أكتوبر 1974.