"حب وخلاف وأزمة" عمرو دياب يقع في حيرة وورطة أمام جمهوره!

الفجر الفني

الهضبة عمرو دياب
"الهضبة" عمرو دياب



ينشر "الفجر الفني" أبرز وأهم الأحداث الساخنة التي أشعلت مواقع السوشيال ميديا، خلال الساعات القليلة الماضية، والتي بدأت بإحياء الفنان عمرو دياب، مساء الخميس، حفلا غنائيا كبيرا بـ"جامعة مصر الدولية"، وتحول الحفل لحديث الساعة، وتسبب في جدل كبير بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وبالأخص جماهير الفنان عمرو دياب، وذلك منذ انتهائه، وحتى الآن.


 - عمرو دياب ودينا الشربيني يعترفان بحبهما أمام الجمهور

اختار الفنان الكبير عمرو دياب أن يعترف بحبه للفنانة دينا الشربيني بطريقة خاصة، حيث كان يغني "برج الحوت"، وفجأة ترك المسرح أثناء غنائه، ونادى دينا الشربيني كي تصعد على المسرح، واحتضنها وقبل جبينها، في مفاجأة لجميع متابعي الحفل، وهو ما اعتبرته الجماهير اعترافا بارتباطه لها.


 - أزمة جديد لـ"الهضبة" مع أحد جمهوره

وبعد انتهاء الحفل بجامعة مصر الدولية، أصبح الفنان عمرو دياب، حديث مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتشار فيديو له، وهو يهاجم أحد حضور حفله، بعد أن ألح عليه الأخير في طلب غناء "قال فاكرينك"، التي اعتاد عمرو غناءها في حفلاته.


 وقال دياب لطالب الأغنية: "والله ما هقولها، أنت لو قعدت 100 سنة تطلبها مش هقولها، أنت هتمشيني على مزاجك، مش عاوزها، لو كنت عاوزها كنت نزلتها في الألبوم، إنما أنا مش عاوزها، مزاجي مش عاجبك متسمعنيش، ده أنت غريب أوي".


وفي أولى تصريحات لاعب كرة السلة، عمرو وائل، المتسبب في الأزمة، والذي طلب من "الهضبة" غناء "قال فاكرينك" هو وأحد أصدقائه، والذي عبر عن استيائه من الهجوم على "دياب"، موضحا: "اللي حصل إن أنا واتنين صحابي قعدنا نقول قال فاكرينك، فقالي ياعم مش هغنيها، أنا لو عايز كنت نزلتها في الألبوم، لو مش عاجبك متسمعنيش، ضحكلي وقالي أيوة كدع".

 

وأضاف وائل: "الفيديو الذي تم تداوله اقتصر على مشهد معين، ولم يكمل البقية، والناس فهمت غلط، وهو ضحكلي في الآخر، وأنا مش زعلان منه لأن هو كان بيهزر".

 

- خلاف جديد بين الهضبة والشاعر بهاء الدين

لم تقتصر الأحداث على ذلك فقط، حيث وقع خلاف جديد بين عمرو دياب، والشاعر بهاء الدين محمد، على الرغم من تعاونهما سويًا في ألبومات عدة، ليقدما أغاني متميزة، حققت نجاحا واسعا، ولكن مرت علاقتهما في الفترة الماضية، بمراحل من التوتر والخلاف، تخللتها لحظات من الصلح، الذي لم يلبث أن استمر حتى عاد الخلاف مرة أخرى ولكنه بقوة هذه المرة، وكانت بسبب أغنية "قال فاكرينك".