تباين في أداء البورصات الخليجية والسعودية تواصل التعافي

الاقتصاد

بوابة الفجر


 لم تشهد معظم أسواق الأسهم الخليجية تغيرا يذكر، وواصلت البورصة السعودية تعافيها من أدنى مستوياتها في ستة أشهر.

وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 1.1 في المئة. وساهم ارتفاع أسعار النفط وربط العملات الخليجية بالدولار في حماية المنطقة نسبيا من بعض اضطرابات الأسواق الناشئة وليس كلها.

وأظهرت بيانات البورصة التي نُشرت في وقت سابق هذا الأسبوع أن الأموال الأجنبية ما زالت تتدفق على السوق، ولكن بأحجام أقل كثيرا.

وزاد سهم اتحاد اتصالات (موبايلي) 2.2 في المئة، وسهم كيان السعودية للبتروكيماويات اثنين في المئة. وصعد سهم المتحدة للإلكترونيات (إكسترا) 1.7 في المئة، بعدما وافق المساهمون على زيادة رأس المال من خلال إصدار أسهم مجانية.

وهبط مؤشر سوق دبي 0.1 في المئة في معاملات محدودة، مع تجاوز الخاسرين للرابحين بواقع 20 إلى 11. وتراجع مؤشر بورصة قطر 0.2 في المئة، لكن سهم قطر للتأمين قفز 5.9 في المئة في أنشط تداولاته خلال ثلاثة أشهر.

وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية:

- السعودية.. ارتفع المؤشر 1.1 في المئة إلى 7730 نقطة.

- دبي.. انخفض المؤشر 0.1 في المئة إلى 2714 نقطة.

- أبوظبي.. زاد المؤشر 0.2 في المئة إلى 4884 نقطة.

- قطر.. هبط المؤشر 0.2 في المئة إلى 9805 نقاط.

- الكويت.. تراجع المؤشر 0.3 في المئة إلى 5322 نقطة.

- سلطنة عمان.. نزل المؤشر 0.2 في المئة إلى 4485 نقطة.