بعد 25 عامًا.. بوني كابور يحقق حلم "سريديفي" عقب وفاتها

الفجر الفني



مرّ أسبوعان على رحيل النجمة الأسطورية سريديفي، والتي وافتها المنية يوم 24 فبراير في دبي، إثر غرقها في حمام غرفتها الفندقية، لتكون بمثابة الصدمة لكل عشاقها لم يفيقوا منها حتى اليوم.

وحاول زوجها المنتج بوني كابور، تحقق جزء من حلمها، حيث نثر بعض من رمادها في نهر الغانج المقدس في هاريدوار، ورافقه شقيقه النجم أنيل كابور، وصديقهما مصمم الأزياء مانيش مالهوترا.

وتقول المصادر أن سريديفي قد توقفت منذ 25 عاما في عام 1993 في هاريدوار أثناء تصوير أحد أفلامها، ونذرت بالعودة إلى هذا المكان، واليوم حقق بوني رغبتها بأن نثر جزء من رمادها هناك، مثلما فعل في راميشورام.

وتوجه بوني بالشكر لكل عائلته وأصدقائه ومحبين سريديفي، على دعمهم ووقوفهم بجانبه في مثل هذه الظروف، وخاصة أبنائه من زوجته الأولى أنشولا والنجم أرجون كابور، فلقد خسر العالم "تشاندني" النجمة الأسطورية، ولكنه خسر حبيبته وزوجته وأم بناته وشريكته، فلقد كانت المحور الذي تدور حوله العائلة.