"التربية للطفولة المبكرة" بجامعة الفيوم تحتفل بحصولها على الاعتماد
شهد الدكتور خالد إسماعيل حمزة رئيس جامعة الفيوم إحتفالية كلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة الفيوم للحصول على الاعتماد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد وذلك بالمركز الاقليمى ببحيرة قارون.
بحضورالدكتورمحمد عبدالوهاب نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والدكتورأشرف عبدالحفيظ رحيل نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور محمد عيسى نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث والدكتور صفاء أحمد عميد كلية التربية للطفولة المبكرة وعمداء كليات جامعة الفيوم وأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة.
فى بداية كلمتة أكدالدكتور خالد إسماعيل حمزة أن كلية التربية للطفولة المبكرة تعد ثالث كلية يتم أعتمادها بعد كلية السياحة والفنادق وكلية العلوم وهذا نجاح كبير للجامعة أن بها ثلاثة كليات معتمدة وخمس كليات متقدمة للاعتماد.
وقدم الشكر الدكتورة صفاء محمد عميدة الكلية وللعاملين بالكلية والدكتور جمال فرج مدير مركز ضمان الجودة بالجامعة.
وأشار أن كلية التربية للطفولة المبكرة تم إنشاءها عام 2006 أى منذ أثنى عشر عامًا وأعتمادها يعتبر إنجاز كبير لها.
وأضاف أن جامعة الفيوم حصلت على الترتيب 16 على مستوى الجامعات المصرية من 62جامعة.
وفى كلمة الدكتور صفاء أحمد هنأت العاملين بالكلية لحصولها على الاعتماد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد حيث أن كلية التربية للطفولة المبكرة تعد ثالث كلية يتم أعتمادها بجامعة الفيوم وثالث كلية على مستوى كليات التربية للطفولة المبكرة على مستوى الجمهورية.
وأكد الدكتور جمال فرج مدير مركز ضمان الجودة بجامعة الفيوم أن اليوم يعد أحتفالية لطالبات الكلية وذلك لحصولهم على شهادة كلية معتمدة من هيئة ضمان الجودة والاعتماد.
وتضمنت الاحتفالية عرض فيديو عن الكلية وفقرات غنائية وشعرية.
وعلى هامش الاحتفالية تم توقيع برتوكول تعاون بين جامعة الفيوم ومعهد الاذاعه والتليفزيون حيث قام بتوقيع البروتوكول من جامعة الفيوم الدكتورخالد إسماعيل حمزة رئيس الجامعة ومن معهد الاذاعة والتليفزيون الدكتورخالد فتح الله رئيس معهد الاذاعة والتليفزيون فى مجال التدريب وعلوم الاعلام.
وفى نهاية الاحتفالية قام الدكتورخالد إسماعيل حمزة رئيس الجامعة والدكتورصفاء محمد عميد كلية التربية للطفولة المبكرة بتكريم أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالكلية.
