الصحف العالمية: "فُتح التابوت ولم نصاب باللعنة"

ورجح خبراء الآثار في تصريحات صحفية أن تكون الهياكل الثلاثة لعساكر أو ضباط قتلوا أثناء أحد الحروب خلال العصر البطلمي أو اليوناني الروماني، وان التابوت لا يحوي  مومياء الإسكندر الأكبر، كما استنتج البعض.

أو أية لعنات قد  تصيب العالم  بالظلام لمدة ألف عام، كما زعم البعض  الآخر على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف.  

عناويا الصحف العالمية 

وصفت صحيفة النيويورك تايمز نتيجة الفتح في صدارة صحيفتها في  مقال بعنوان "التابوت المصري خالي من اللعنات" 

أما صحيفة الإندبندنت قالت "فتح التابوت الغامض صاحب اللعنة و لكن لم نجد فيه سوي هياكل عظمية". 

وقد تصدر هذا الخبر أيضا عدداً كبيراً من الصحف والتليفزيونات العالمية منها علي سبيل المثال وليس الحصر السي إن إن، وهيئة الإذاعة البريطانية البي بي سي،والإكسبريس، ولايف ساينس، والجارديان، وفوكس نيوز وغيرهم. 

ومن أهم العناوين: 

"فتح الأثريين المصريين التابوت و لم يصابوا باللعنة" 

"فتح التابوت الغامض ليفاجئ الناس بما يحتويه"

"فتح التابوت رغم التحذيرات ولم يوجد فيه لعنات." 

كما رصدت بعض الصحف الإلكترونية العالمية مثل باستل، وما كتب علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر  حيث نشرت تغريدات بالصور ومنها صورة لأحد مشاهدفيلم "عودة المومياء مع  تغريدة تقول 

"فتح التابوت ولم نصاب باللعنة"