المنتزه تطالب ستانلى بـ 32 مليون جنيه

منوعات



 شهيرة النجار

أم القنابل والتى أبدأ فيها كلامى وأوجهه للسيد رئيس شركة المنتزه، عندما تولى منصبه اتصلت به أهنئه على المنصب، وطالبته بأن يفتح ملف شركة استانلى، كان رده على مقتضبا، حتى اتصل بى صديق قال لى إن رئيس الشركة قال حرفيا 10٪ من كلام شهيرة صح والباقى فشنك، فاتصلت باللواء أحمد المخزنجى وسألته هل صحيح كلام حضرتك ده؟، رد نعم فرددت عليه طب حقق فى 10٪ من كلامى الصح، فكان الرد حادا “ده شغلى وأرى أنها استثمارات كبيرة”.

لم أرد حينها وفضلت الصمت، والآن فى السلاملك اكتشفوا أن التكسير الذى تم و”جاب ضلف الفندق” من الداخل، وكانت البداية بالحمامات التى كانت مجددة فى 2009، وطلب وسيم منهم ألا يقتربوا منها لأنها ما زالت مجددة، وضربوا بكلامه عرض الحائط، الآن بعد التكسير والفندق أثرى.. لأ مش أثرى، طيب أوقف التكسير بقرار رئيس الوزراء ورجع التكسير بقرار رئيس الوزراء، والفندق دخل قائمة الآثار بعد كل الضجة دى، طلع التكسير بأمر إسناد، يعنى كان لازم بعد المزاد على (10) سنوات بـ(12.5) مليون جنيه يتم عمل العقود التى تغير شروط المزاد خصيصا لأجلها، بعد أن كانت شروط المزاد أن يكون الداخل للمزاد صاحب شركة سياحية وله سابقة أعمال لا تقل عن (20) عاما فى الفندقة.

تغير ذلك البند وأصبح صاحب شركة ومعه شركة إدارة أعمال فندقية، ودخل وسيم معهم المزاد بهذه الصفقة والذى حذرته منها قبل أربع سنوات وأكدت له أنه سيكون مجرد كوبرى لدخولهم السلاملك، ومرت الأيام بعد عام من رسو المزاد واكتشف وسيم ذلك، المهم يا سادة الآن فندق السلاملك بدون تعاقد، وكل التكسير بأمر إسناد، وأم المفاجآت الشركة قدرت (32) مليون جنيه على استانلى بخصوص السلاملك حتى الآن على الأربع سنوات.