للحد من ألم الأسنان.. اتبع هذه الطرق

الفجر الطبي



إليكم بعض الطرق المنزلية التي تخفف من ألم الآسنان، وهي تتمثل في النقاط التالية:-

المضمضة: 
حيث يُشكل المحلول الملحي مادةً معقمةً علاوةً على قدرته على تخفيف الالتهاب وتسريع التئام الجروح، وتقوم المضمضة بمحلولٍ ملحيٍّ بالمساعدة على إزالة بقايا الطعام العالقة بين الأسنان، ولتحضير المحلول يتم مزج نصف ملعقةٍ صغيرةٍ من الملح في كأس من الماء الدافئ ثم استخدام المحلول كغسولٍ فمويٍّ. 

الكمّادات الباردة: 
يتم لف قطعةٍ من الثلج بمنشفةٍ ووضعها على المنطقة المصابة لمدة 20 دقيقةٍ، ثم يتم إعادة وضع الكمّادات الباردة بعد بضع ساعاتٍ، وتقوم الكمّادات الباردة على تقليص الأوعية الدموية في المنطقة المصابة مما يؤدي إلى تخفيف حدة الألم، بالإضافة لمساهمتها في تخفيف الالتهاب والانتفاخ. 

أكياس الشاي: 
حيث يتم وضع أكياس الشاي بالنعناع والتي تكون رطبة ودافئة على مكان الألم، وتقوم بدورها بتخفيف أكياس الشاي وتهدئته، ومن الممكن تبريدها ثم وضعها في مجمد الثلاجة لمدة دقيقتين ومن ثم وضعها على السن المصاب. 

القرنفل: 
حيث يقوم زيت القرنفل على تخفيف الألم والالتهاب، فهو يحتوي على مادة الأوجينول، والتي تعتبر مادةً مطهرةً، ولاستخدام زيت القرنفل؛ يتم وضع بضع نقاطٍ من زيت القرنفل على قطعة من القطن ووضعها على مكان الألم، ومن الممكن تخفيفه عن طريق خلطه بالماء أو زيت الزيتون، ومن الممكن عمل غسول للفم منه، وذلك بخلط زيت القرنفل بالماء والمضمضة به. 

الثوم: 
ويستخدم الثوم كمادةٍ قاتلةٍ للبكتيريا ومخففةٍ للألم، ولاستخدامها كمسكنٍ للألم يتم طحن الثوم حتى يصبح كالمعجون، ثم يتم وضع هذا المعجون على مكان الألم. 

الزعتر: 
حيث يوضع القليل من زيت الزعتر على قطعةٍ من القطن، ثم يتم وضعها في مكان الألم، أو يتم خلط الزيت بالماء للحصول على محلولٍ للمضمضة، ويحتوي زيت الزعتر على مواد مسكنةٍ للألم ومضادةٍ للأكسدة. 

أوراق الجوافة: 
وهي مفيدةٌ في تخفيف الالتهاب ومضادةٌ للجراثيم، ويتم مضغ أوراق الجوافة للحصول على النتائج المرجوّة. 

مستخلص الفانيلا: 
حيث يحتوي مستخلص الفانيلا على الكحول التي من شأنها أن تُخفف الألم، ويتم وضع القليل منه على قطعةٍ من القطن ثم وضعها في مكان الإصابة.