من "ورقة البفرة" إلى "الفركة".. معجم ألفاظ "الحشاش" في عالم الكيف المصري

وهو عشب يجز ويجمع "وضع الحشيش فى المعالف"، وهو نبات أخضر له أوراق طويلة شريطية، وهو على وجه الخصوص نباتات الفصيلة النجيلية، كما هو مخدر مستخرج من نبات القنب الهندي.

هو ورق يوضع به الدخان المخلوط بالحشيش، ويلف يدويا باليد، ويرى بعض المدخنين متعًة فى لف السجائر بأنفسهم، وتسمى بالإنجليزية buffer sheet.

تطلق على السيجارة المحشوة بالتبغ والحشيش، هى فى الأصل كلمة أصلها إنجليزي "joint"، ويعنى الفعل منها "جمع أو حشد أو ضم أو زاوج"، أي جمع الأشياء إلى جوار بعضها.

فى لغتنا العربية تسمى النرجيلة، وهى معروفة لدى معظم الناس وموجودة بغزارة فى المقاهي والغرز والكافيهات، والحشيش الممزوج بالمعسل والذى يُشرب باستخدام الشيشة ليس كأى حشيش، أو بالأصح ليس كأى دماغ، حيث يفضل الحشاشون تلك الطريقة عن أى طريقة أخرى.

هو على نهج "الجوزة"، حيث ستخدم فيها الحشاش هذا البرطمان ليحل محل الجوزة، ناهيك باللفظ الذى قد يكون مستخدما وشائعا فى كل بيت، إلا أن حشيش الجوزة أكثر تأثيرًا من حشيش الشيشة لأن كمية الهواء الموجودة فى البرطمان أقل بكثير من نظيرتها فى الشيشة، وبالتالى فإن كثافة دخول المخدر إلى رئة الحشاش أكثر من نظيرتها فى الشيشة.

تكون من زجاجتين بلاستيك واحدة حجمها كبير وآخرى بحجم صغير، ويتم إزالة غطاء الزجاجة الصغيرة ووضع ورقة سيلوفانة، ثم يتم ثقبها بدبوس عدت ثقوب، ويوضع عليها وقود "التبغ والحيش".

وهى "جوزة" دون مياه، فقط هى زجاجة وكيس مربوط فيه، وتعتبر أخطر أنواع الشرب لعدم وجود مياه لتقليل نسبة السموم الداخلة إلى الجسم، وقد تتسبب في وفاة "الحشاش".

هى نفسها الآلة التى يأكل بها الإنسان، لكنها تستخدم أيضًا فى صنع الحشيش وتناوله، وتعد تلك الطريقة من أخطر أنواع التناول، وفيها تـُقطع قطعة الحشيش وتوضع بين معلقتين مسخنتين إلى حد الإحمرار، ويتم "سحب" الدخان المتصاعد منهما.

هى بالطبع الوعاء الذى تصنع فيه القهوة، لكن عند الحشاشين لها مدلول آخر، وهو تناول الحشيش عن طريقها، وفيها يضع الحشاش نصيبه من القطعة التى يحصل عليها، ثم يسخنها مع قليل من الماء الفاتر حتى تتحول إلى سائل، ثم يصنع عليها فنجانا من القهوة، أو يضعها على أى مشروب آخر.

هى قطعة الحشيش التى تكفى شخصًا واحدًا كجرعة، والتومناية مسماة كذلك لأنها تقريبا تمثل ثـُمن صباع الحشيش.

هو وحدة تناول الحشيش سواء من السيجارة أو من الشيشة أو من الجوزة.

هى البديل الأساسى والوحيد لفلتر السيجارة، ولكن الفارق بينها وبين فلتر السيجارة أن الدخان المشروب عن طريق "الكرتلة" يدخل الصدر دون فلترة ليصل إلى الرئة ومنها إلى الدماغ مباشرة، ثم يقوم بمفعوله بعد فترة سريعة لصناعة دماغ بمزاج، وعادًة ما يفضل الحشاشون صنع "الكرتلة" من تذكرة المترو .

هو المتعاطى وفى قول آخر الحشاش متمرس التحشيش.

هو خلط الحشيش الخام ببعض المواد الكيميائية، والحشاش يفضل القطعة غير المتشعرة أى البيور.

اسم يطلقه أهل الكيف على الحشيش، لأنهم يعتقدون أنه يعمر الدماغ.

قطعة من الفخار تشبه القمع مفتوحة الطرفين يوضع فى فتحتها العلوى حصوة، ثم يوضع المعسل، ثم قطعة الحشيش وعليها الفحم أو الجمرة، وهذه هى طريقة تناول الحشيش عن طريق الجوزة.

هو خلط الحشيش مع الحلوى كالحلاوة الطحينية والشيكولاتة.

تبادل سيجارة الحشيش بين عدة أفراد، وعادة فإن هذه الطريقة لا تصنع دماغًا.

هو كيس من القماش يحتوى على قطعة كبيرة من الحشيش قد يكتب عليه الاسم الحركى لنوع الحشيش، وعادة ما يكون اسم أغنية أو فيلم أو لاعب كرة شهير. والكلمة قريبة من كلمة "تربة" الدارجة فى الثقافة الشعبية يمعنى "القبر"، وهذا سببه أنهم كانوا يخفون الحشيش بدفنه فى هذه الأكياس تحت الأرض.

هى وحدة الوزن المتبعة فى الوقت الراهن بالشارع المصرى، وصباع الحشيش يصل طوله إلى نحو 3 سم وقطره 4 مللى، ويكفى الصباع لدماغ أربعة أفراد.

وهي عبارة عن ورقة مقوية أو عملة نقود ورقية، وهي الورقة التي يتم عليها خلط الحشيش بالتبغ.

هى وحدة الوزن السابقة للحشيش، والقرش هو بيع الحشيش فى وزن عملة نقدية.

هو الشخص الذى يصل إلى حالة الاحتياج للحشيش أو لأى مخدر.

هو الشخص الذى يفقد اتزانه وإدراكه للزمان والمكان، ويكاد يفقد وعيه، ويحاول العديد من الحشاشين الوصول لهذه الحالة هربًا من مواجهة ظروفهم السيئة.

بعد اكتساح "الإستروكس" عالم المخدرات في مصر فأصبح هذا يطلق على سيجارة الإستروكس.

هو مصطلح يستخدمه بائع المخدرات "المدّعي" عند بيع مخدر "الإستروكس"، حيث يقوم المدمن بإخراج عملة ورقية ليضع فيها مخدر الإستروكس.

وهما كلمات حديثة تدل على عملية شراء مخدر الحشيش من بائعيه "المدّعي".

وهي عبارة عن دمج التبغ بعد تصفيته مع مخدر الحشيش، وتستخدم كوقود لـ"الغرقانة" والكنشة"