في ذكرى رحيل زكي طليمات.. 10 معلومات عن مؤسس المسرح في الكويت

الفجر الفني

بوابة الفجر


تحل اليوم الجمعة، الذكرى الخامسة والثلاثين على رحيل شيخ المسرح العربي الفنان زكي طليمات، والذي رحل عن عالمنا في الثاني والعشرين من ديسمبر ١٩٨٢ عن عمر ناهز الثامنة والثمانين.

وفِي السطور القادمة، تستعرض "الفجر الفني" ١٠ معلومات ريما لا تعرفها عن طليمات.

١- ولد زكي طليمات بحي عابدين في القاهرة من أب ذو أصول سورية وأم مصرية من أصول شركسية.

٢- حصل على البكالوريا من الخديوية الثانوية، والتحق بمعهد التربية.

٣- أوفد في بعثة إلى فرنسا لدراسة فن التمثيل في باريس في مسرح الكوميدى فرانسيز والأوديون، وعاد حاملاً دبلوماً في الإلقاء والأداء وشهادة في الإخراج.

٤- شغل عدد من المناصب المهمة ومنها، مراقباً للمسرح المدرسى من 1937 إلى 1952 ثم مديراً للمسرح القومى من 1942 إلى 1952، ثم مؤسساً وعميداً لمعهد التمثيل، وأيضاً عمل مديراً عاماً للمسرح المصري الحديث.

٥- أشرف فنياً على فرقة البلدية في تونس من 1954 إلى 1957.

٦- أشرف على المسرح العربي في الكويت، والذي يعتبر الأب الروحي للمسرح هناك كما أسس فرقة المسرح العربي في عام 1962.

٧- اشتهر زكى طليمات بدور الدوق آرثر في فيلم "صلاح الدين" وجملته الشهيرة لليلى فوزي "في ليلة أقل جمالاً من ليلتنا هذه ستأتين راكعة إلى خيمتى".

٨- إلى جانب التمثيل والإخراج، كتب طليمات في جرائد ومجلات عديدة مثل: الهلال، المقتطف، الفكر العربي، الرسالة، العربي، إضافة إلى مقدمات فنية لعدة مؤلفات ومسرحيات.

٩- ترجم عدد من المسرحيات العالمية منها: مسرحية "الجلف" لتشيكوف، " الوطن " لسارود، " المعركة " لفروندى.

10- حصل على العديد من الجوائز والأوسمة أهمها، نيشان الافتخار من درجة كوماندور من الحكومة التونسية، عام 1950، جائزة الدولة التشجيعية في الفنون من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، عام 1961، جائزة الدولة التقديرية في الفنون من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، عام 1975.