"السنباطي" لحن لـ 120 شاعرا وأثرى المكتبة الموسيقية بـ 539 مؤلفًا غنائيا.. محطات في مسيرة المتفرد بتلحين القصيدة العربية

يوافق اليوم ذكرى ميلاد الموسيقار الكبير رياض السنباطي، والذي يعد أحد أبرز الموسيقيين العرب بفضل العطاء الذي أثرى به المكتبة الموسيقة لمصر. 

دخل السنباطي عالم التلحين، في مطلع الثلاثينيات من القرن الماضي عن طريق شركة أوديون للاسطوانات التي قدمته كملحن لكبار مطربي ومطربات الشركة ومنهم عبد الغني السيد، ورجاء عبده، ونجاة علي، وصالح عبد الحي، ولحن لاحقًا  الكثير من الأغاني الخالدة لسيدة الغناء العرب كوكب الشرق أم كلثوم. 

وفيما يلي يسلط "الفجر الفني" الضوء على أبرز المحطات في مسيرة السنباطي في عالم الموسيقى :-

1- اسمه بالكامل رياض محمد السنباطي ولد في 30 نوفمبر 1906

2- ولد في مدينة فارسكور التابعة لمحافظة دمياط بشمال دلتا مصر

3- والده عمل مقرئًا وتعود الغناء في الموالد والأفراح والأعياد الدينية في القرى المجاورة،

4- أصيب بمرض في عينه في سن الـ 9، حال بينه وبين اتمام استكمال دراسته

5- ركز والده على تعليمه قواعد الموسيقي وإيقاعاتها.

6- بداية لقاءه الفني مع أم كلثوم في رائعتها الغنائية "على بلد المحبوب وديني" في عام 1935

7- أصبح فيما بعد أبرز الموسيقيين العرب، والمتفرد بتلحين القصيدة العربية

8- عدد مؤلفاته الغنائية 539 عملاً في الأوبرا والأوبريت والاسكتش والأغنية السينمائية والدينية

9- بلغ عدد شعراء الأغنية الذين لحن لهم 120 شاعرًا

10- توفى في 10 سبتمبر 1981 عن عمر 74 عامًا