"تفكيك شيفرة إيران" الأبرز.. موضوعات على طاولة ملتقى أبو ظبي الاستراتيجي في نسخته الرابعة

تقارير وحوارات

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


 

 

لا يوجد اختلاف على ازدهار الإمارات، التي تشع بنور التقدم والانبهارات، فهي تتميز بكثرة المجالات التي سجلت فيها تقدمًا ليس له مثيل، وبطبيعة الحال تعطي الإمارات أهتمامًا كبيرًا للسياسة أيضًا.

 

ملتقى أبو ظبي الاستراتيجي في نسخته الـ4

واستمرارًا لانجازات الإمارات أنطلق أمس، ملتقى أبو ظبي الاستراتيجي، في نسخته الرابعة،بقصر الإمارات، بمشاركة خبراء وصناع سياسات ومدراء مراكز تفكير من نحو 20 دولة، لاقتراح حلول لأزمات على وشك أن تزدرد المنطقة

 

ويُنظم الملتقى، مركز الإمارات للسياسات بالتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وبالشراكة مع "مجلس الأطلسي" بواشنطن، ومركز جنيف للسياسات الأمنية بسويسرا.

 

المشاركين

يُشاركك في الملتقى كثر من 100 شخصية ما بين صانع سياسات وسياسي وأكاديمي، ويحضره أكثر من 500 مشارك من الإمارات ودول الخليج والمنطقة العربية ومختلف أنحاء العالم.

 

 

أهداف النسخة الرابعة

وألقت بوابة "العين الإخبارية"، الإماراتية الضوء على  أهداف الدورة الـ4، وهي:  "مأسسة نجاحات" الدورات الماضية، بالإضافة إلى عرض لأحدث منهجيات التنبؤ بالأزمات والمخاطر السياسية، واستشراف التغيرات الإقليمية والدولية.

 

كما يهدف هذا الملتقى بشكل عام  إلى المساهمة في  تقديم أبوظبي عاصمة للملتقيات الاستراتيجية التي تستشرف المستقبل، وليس فقط عاصمة للمؤتمرات ذات الطبيعة الاستثمارية فقط.

 

تفكيك شيفرة إيران على رأس موضوعات الملتقى

ومن أهم الموضوعات التي سيتم مناقشاتها خلال الملتقى: "تفكيك شيفرة إيران"، "السياسات الأمريكية في الخليج: قيادة مضطربة"، "آسيا: العودة إلى المستقبل (الصين، اليابان، الهند)"، "روسيا: رؤية متقادمة لعالم متجدد" و"مستقبل الإسلام السياسي".

 

توقيع مذكرة تعاون مع "إيسرتاس"

وسيقوم مركز الإمارات للسياسات - المنظم للملتقى- بتوقيع مذكرة تعاون مع شركة إيسرتاس، وهي شركة أمريكية بارزة مختصة بتطوير برمجيات تحليل المخاطر السياسية وإصدار توقعات بشأنها.