عن العشق والهوى فى "فالانتين مصر"

الفنان الكبير محمود حميدة، كشف أنه عاش قصصاً للحب كثيرة جداً، لكن أول قصة كانت وعمره حوالى 5 سنوات، مع زوجته، وأم بناته وكانت تصغره بعام واحد فقط. وأشارحميدة إلى أن الحب الحقيقى هو زوجته خاصة لأنهما افترقا فى سن المراهقة، لكن عاد إليها مرة أخرى، ولم يستطع العيش بدونها، وسيرة الحب بالنسبة له بناته وأحفاده ويعيش بينهم أجمل أيام عمره.

كشفت ملكة جمال مصر، والفنانة هبة السيسى أنها فى طفولتها كانت بتحب على روحها خاصة أنها من مواليد برج الحوت، والمعروف عن هذا البرج الحب والحنان طوال الوقت، ومعروف ذلك عن هذا البرج ومواليده، ونفتخر بذلك. أما عن الحب الحقيقى بالنسبة لها فتقول هبة: «الحب الذى يجعلنى أشعر بالأمان والطمأنينة، دون ذلك ليس حبا من وجهة نظرى».

قالت الفنانة الكبيرة إلهام شاهين، أننا جميعا نعيش وهما اسمه الحب كما قال الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس، وأشارت شاهين، إلى أن أول حب فى حياتها كان لابن الجيران، وكان عمرها 15 عاماً،  بينما كان هذا الرجل فى عمر والدها، لذا كان حبها له من طرف واحد، وأوضحت «شاهين» أنها ظلت تراقبه لفترة طويلة عن بعد وحينما كان يرتدى بدلته العسكرية لكن لم تعترف له بحبها له. وأضافت شاهين أن الحب الحقيقى فى حياتها كان لوالدتها، لأنه أصدق حب، لا يتغير بل يزداد قوة وصلابة بمرور الوقت، والسنوات، ولن يستطيع أحد أن يملأ مكانها، وقالت: «تعلمت من درس الحب الصامت الذى عشته فى فترة مراهقتى، أن أعبر عن الحب ولا ألتزم الصمت أبداً، لأن هناك من يرحل سواء بالفراق أو الموت، ولم نبلغه بحبنا له ونندم».

وأشار على إلى أنه عاش قصة حب مشابهة لتلك القصة، حينما كان يدرس بالجامعة، وانتهت سريعاً، بينما عن الحب الحقيقى يقول ربيع: «شعرت به مع زوجتى، وتعرفت عليها فى أحد عروض الأوبرا وكانت تلعب باليه وقلت لها «بحبك» بعد مرور 5 أيام فقط من علاقتنا وتفاهمنا سريعاً، وشعرت معها براحة كبيرة فى التعامل.

أوضحت الفنانة وفاء عامر أن الحب الحقيقى هو ما تعيشه الآن مع زوجها وابنها الوحيد عمر، لأن الحب الحقيقى يأتى بالعشرة والتعود والإخلاص، كما أن الحب الحقيقى يرى فى حبيبته أو زوجته كل شىء فى حياته والعكس.

أما عن سيرة الحب بالنسبة لها فتقول وفاء: «بالنسبة لى أى حب سواء ابناً وأماً، رجلاً وامرأة، الزوج للزوجة، والوطن، وحب الله،  الحب أجمل شىء فى الوجود.

أما عن أول حب فى حياتها فقالت وفاء: «الحب الأول ليس حبا من وجهة نظرى، ربما يكون إعجاباً، الحب بالنهاية هو الاستمرار فى العطاء والتضحية، أنا أعيش من أجل زوجى وبيتى، وهذا هو الحب الحقيقى.

اعترف السيناريست ناصر عبد الرحمن بأن أول حب فى حياته كان بالمرحلة الثانوية منطقة شبرا تحديداً، حينما كان طالباً بمدرسة الإيمان الثانوية بنين، بينما من يحبها كانت فى مدرسة الإيمان الثانوية بنات، وظل ينتظرها لمدة عام كامل على ناصية الشارع من أجل التعرف عليها فقط، وأذكر أول مرة أقابلها  بعد مرور تلك السنة، كان بمحل آيس كريم شهير بشارع شبرا، وانتهت القصة بطريقة مثيرة دون الخوض فى تفاصيل.

أما عن الحب الحقيقى بالنسبة له فهو أى حب حقيقى دون اسئلة، ولا أسباب ولا سن وأى قصة حب كتبتها على الورق، ظلت على الورق لم يتحول لحقيقة فى يوم من الأيام.

كشفت الفنانة يسرا، عن أول حب لها قائلة: «كان هبل وكنت فى سنة رابعة ابتدائى، وهو كان معى فى نفس المدرسة أكبر منى بحوالى سنتين، تلك القصة كانت جميلة جداً وقتها، وهو لم يعد موجوداً بالقاهرة، وهاجر لكندا، لكن مازلنا على اتصال دائم، وصرنا أصدقاء أكثر قرباً.

وأضافت يسرا قائلة: «الحب يتغير بمرور الوقت، لا شىء ثابتاً فى تلك الحياة، أما عن الحب الحقيقى فى حياتها فقالت: ما أعيشه الآن مع زوجى خالد سليم، هو حب ناضج من نوع آخر، وأقيم حب عشته فى حياتى إن جاز التعبير، ومختلف تماماً عن حب الطفولة والمراهقة، وأشعر معه بالأمان والسند والقوة، أما عن سيرة الحب تعنى الاختلاف والتغير من مرحلة لأخرى، من حيث القوة والقيمة.  

أشار الفنان والمطرب محمد حماقى إلى أن أول حب فى حياته كان فترة المراهقة والشباب، لكنه خسره بسبب ظروفه المادية الصعبة، قبل دخوله عالم الفن والشهرة لكن تلك الخسارة جعلته شخصًا قويًا وأكثر صلابة.

لكن الحب الحقيقى عرفه مع زوجته أم ابنته الوحيدة، وغير ذلك لم يكن حباً حقيقياً فأى حب تغير لم يكن حباً من الأساس.

تقول الفنانة انجى المقدم: «عرفت الحب بدرى قوى»، وهذا من حسن حظى، دائمًا والدى كان يقول لى ذلك، وأشارت المقدم إلى أن حبها الأول كان لزوجها «طلال»، تعرفت عليه فى سنة أولى جامعة، هو من بدأ بالاهتمام، وعرفت معه معنى الحب والاخلاص، خاصة أن الحب الحقيقى بالنسبة لى يعنى الصداقة والاحترام والسند  والدعم والثقة وهزار وضحك، الحب حياة.

وضحكت إنجى قائلة: «أنا لم أعان فى الحب، بل كنت من المحظوظين، الذين بدأوا الحب مبكرا إن جاز التعبير، الذى لم يمر بأحاسيس الحب لم يعش من قبل.

وأكد حبيب أن الحب الحقيقى بالنسبة له «أن يظل الحب موجوداً بين الطرفين، حتى لو انتهت القصة سواء برغبة الطرفين أو العكس صحيح، المهم أن تكون هناك ذكرى جميلة لتلك القصة». أشار تامر إلى أن أول ما يخطر بباله حينما يسمع جملة سيرة الحب السيدة أم كلثوم، والرائع بليغ حمدى، وأغنيتهما الشهيرة التى تحمل  نفس الأسم، خاصة لأن «مشاعرى سايقانى طول الوقت»، إن جاز التعبير.

أما الفنان محمد فراج فقال: «أنا حبيب قديم، وأول حب بالنسبة لى كان لـ«ميس» جيهان، وكانت مدرسة دراسات اجتماعية، وميس هالة مدرسة English، وظللت أحبهما طوال 8 سنوات.

أما فى المرحلة الإعدادية فكان لى فى كل فصل حبيبة، لأنى حبيب من صغرى فى فترة مراهقتى شقاوة، وليس حباً للبنات، وكل تجارب الحب خرجت منها خاسراً، ولأول مرة «أحببت بنتا لمدة 3 سنوات ولا تعرف عنى شيئاً، ولما عرفت مقابلتهاش تاني، وشعرت إنى «بنى آدم فقرى»، وقررت أن أعيش لنفسي، بعد كل تجارب الحب الفاشلة.

أما عن سيرة الحب بالنسبة له يقول فراج: «حينما أسمع تلك الجملة أذكر أحمد زكى لأننى أعشقه، النادى الأهلى كفريق، الكرتون كفن، التمثيل كمجال ومهنتى، والمسرح، الشيكولاتة هناك قصة حب بينى وبينها غير طبيعية، ومارلين مونرو، وسعاد حسنى، ومحمود الخطيب، وأبوتريكة، ومحمد صلاح مؤخراً، والسيارات أحب منها «أودى» كموديل تلك الأشخاص والأشياء أذكرها بمجرد ذكر سيرة الحب.