من تأمل حسن تدبير النبي -صلى الله عليه وسلم- للعرب
تقول دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها على الـ"فيسبوك":
من تأمَّل حسن تدبيره ﷺ للعرب الذين هم كالوحش الشادر، والطبع المتنافر والمتباعد، وكيف ساسهم واحتمل جفاءهم وصبر على أذاهم إلى أن انقادوا إليه … من غير ممارسة سبقت له، ولا مطالعة كتب يتعلم منها سيَر الماضين، تحقق أنه أعقل العالمين، (المواهب اللدنية "2/105").