بدأت كراقصة وتم حبسها لمدة أسبوع.. معلومات هامة عن فنانة الإغراء "هياتم"

الفجر الفني

هياتم
هياتم


تخصصها في أدوار الإغراء أحاطها بهالة من الشائعات التي اعتبرتها الصحف مادة سخية للتناول على مدى سنوات، والتي ثبت أن جزءا منها حقيقي، وآخر لا يخرج عن كونه إثارة صحفية

 

1-    الاسم الحقيقي سهير حسن.  


2-    ولدت في محافظة الإسكندرية يوم  22 يونيو من عام 1950.


3-     بدأت حياتها المهنية كراقصة في حفلات الزفاف الشعبية بالإسكندرية، وسرعان ما لمع نجمها في سبعينيات القرن الماضي، فانتقلت إلى القاهرة للعمل في الملاهي الليلية.


4-    الظهور السينمائي الأول لها كان من خلال فيلم "ليلة حب أخيرة"، في عام 1972، مع مريم فخر الدين وعماد حمدي، ونبيلة عبيد وصلاح قابيل.


5-    تركت الرقص وهي في أوج شهرتها وتفرغت للتمثيل، لتتوالى مشاركاتها في عدد من الأفلام السينمائية، من بينها: "وراء الشمس، غريب في بيتي، العبقري خمسة، عفوا أيها القانون، مجنون أميرة، زيارة السيد الرئيس، مذبحة الشرفاء، المشاغب ستة، قضية سميحة بدران، المتسول" وغيرها الكثير.


6-    لها مشاركات قليلة في عدد من المسلسلات مثل: "الباطنية، عرفة البحر، زهرة وأزواجها الخمسة، الشك، ستات قادرة، أشباح المدينة، نظرية الجوافة".


7-    تم حبسها لمدة أسبوع، لاتهامها بالتزوير في أوراق رسمية، من خلال كتابة كلمة "آنسة" في خانة الحالة الاجتماعية بدلًا من "متزوجة" أو سبق لها الزواج، ولكنها أوضحت حقيقة ذلك الاتهام في لقاء تليفزيوني، وقالت إنه ليس من المنطق أن تفعل ذلك كونها مشهورة، مضيفة: "اللي حصل إني رحت أقدم عشان البطاقة.. فيه ست محجبة موظفة ملت الاستمارة وكتبت في الاستمارة إني آنسة وماسألتنيش، قال يعني بتوجب معايا.. وأنا طبعًا مش آنسة أنا متجوزة".


8-    اشتهرت بأدوار الإغراء، وتنتشر لها مقاطع ساخنة على موقع "يوتيوب"، وعن ذلك علقت قائلة: "مشاهدي الساخنة لا أندم عليها، لأنها كانت من متطلبات الدور، وكانت بمثابة تشويق للبضاعة الفنية، ولا أعتبرها تهمة، ومن يعتبر ذلك كذلك فلديه قصور فكري وقلة وعي وثقافة"، وبسؤالها عما إذا كانت ترغب في التبرؤ من تلك المشاهد قالت: "يعني إيه أتبرأ من شغلي؟ ليه أدين نفسي وأحطها في حتة مش مظبوطة؟ أنا فخورة بكل شغلي ولن أتبرأ منه"، على حد قولها في برنامج "فحص شامل".


9-     أوضحت أنها رفضت الزواج من شخصيات سياسية معروفة، مرجعة ذلك إلى أنَّ التقرُّب من السياسيين سلاح ذو حدين، وأمر له منافعه وأضراره، مضيفة أن السياسة لها محاسنها ومساوئها، ولكن المساوئ أكثر من الحسنات، وأن الأجهزة الأمنية عرضت عليها التعاون معها، ولكنها رفضت "خوفًا على سمعتها"، على حد قولها.


10-  صرحت بأنها تلقت عروض زواج من رجال أعمال وحكام عرب في السابق، وكانت تفاجأ بطلب مقابلة معها في كثير من السفارات، كما تلقت الهدايا الكبرى، موضحة أن أحد الحكام أهداها قصرًا في سويسرا، وأثار الأمر حينها ضجة في الصحافة، لكنها كانت ترفض الأمر، خاصة وأن المقابل هو تركها للفن، الذي قالت عنه: "أنا بالاقي نفسي في شغلي، أنا شغلي كل حياتي.. متعتي كمان وهوايتي".